يزداد تواتر الأخبار الواردة حول إعادة فتح معبر "نصيب- جابر" الحدودي بين سورية والأردن، الأمر الذي ترافق مع تكثيف عمان اجتماعات تعددت أطرافها من الأميركيين إلى الروس ومن الميليشيات المسلحة الجنوبية إلى الأجهزة الأمنية الأردنية وربما مع دمشق
وقفت دموع مقلتيها سداً منيعاً بين رؤية الحلم يكتمل وبين فرحها بما تسمعه وتراه في أنحاء سورية.. وكأنها غشاوة تعيدها إلى سبع سنوات، ذهبت بألمها وحزنها ودمائها وشهدائها
قلنا في هذه الزاوية قبل أكثر من شهر إنه لابد من بوكمال مهما حاول الأميركي المنع إليها، فهي اليوم مدينة الصراع الذي يريد تثبيت الفصل بين سورية والعراق ، أي بإغلاق الخط القادم من إيران عبرها إلى سورية فلبنان.
باستثناء الحالة السورية فقد طغت البراغماتية السياسية بشكل عميق على المبدئية العقائدية لدى بعض الأنظمة القومية وحتى الأحزاب القومية العربية واليسارية، فتشكلت فجوة كبيرة أهدرت بشكل هائل طاقات المنظومة القومية اليسارية لصالح قوى الرجعية العربية،
في مثلِ هذه الأيام من كل عام اعتدنا أن نحتفل بانتصارِ حرب تشرين التحريرية، لكن ما جرى ويجري من جنونٍ حول العالم ربما يكاد ينسينا عظمةَ هذه الحرب التي وإن أعطتنا درساً بأن الحق لا يعود إلا بالقوة، لكنها أعطتنا درساً آخرَ بأن الغدر والخيانة قد يأتيان م
ربما لا يضيف أفيغدور ليبرمان، وزير الحرب الإسرائيلي، جديدا بالاعتراف بأن الرئيس السوري بشار الأسد انتصر في الحرب المستمرة منذ ما يقرب من سبعة أعوام في حديث ادلى به الى موقع..
منذ اهتمامنا بالقضية الفلسطينية، وكانت الوحيدة التي تشعبت منها قضايا في أوقات لاحقة، كنا نقرأ للبعض من الذين فرقوا بين الصهيوني واليهودي، وقلة من أصروا على أن كل يهودي هو صهيوني بالضرورة.
في مملكة ينتشر فيها نظام "الوصاية"ولاية الرجل على المرأة الذي يعامل المرأة كالطفل أو المجنون مهما بلغ عمرها أو أهليتها.. كيف للعالم أن يصدّق أن تمنح المرأة...
ما قاله رئيس وزراء الكيان الصهيوني رداً على الاستفهامات عن العلاقات الإسرائيلية-البحرينية لا يدع للشك مكاناً بأن المسافات بين ما تحت الطاولة وما فوقها باتت معدومة..
توقّفت الأوساط السياسية أمس أمام زيارة كل من رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع، ورئيس حزب الكتائب سامي الجميّل للمملكة العربية السعودية، وبدأت البحث عن أسباب هذا السفر المفاجئ، وقراءة طبيعة الزيارة والنتائج المترتبة عنها.