"في أي وقت يمكن أن تنطلق العملية" لا يبدو هذا التهديد الذي تحمله كلمات رئيس النظام التركي جديداً على الآذان، فكلما اقتربت الانتخابات ضاعف أردوغان جنونه خصوصاً إذا ما تعلق الأمر بالحدود، ومن هذا جدد العزم على المضي في تنفيذ عمليته المزعومة في
ألقى وزير الخارجية الأميركي الأسبق هنري كيسنجر من على منصة دافوس حجراً في المياه المتلاطمة بين روسيا الاتحادية وحلف شمال الأطلسي على الساحة العالمية بشكل عام والساحة الأوكرانية بشكل خاص فاتحاً الباب لطرح العديد من التساؤلات عن مآلات الأزمة الأوكرانية
لم تكن زلّة لسان الرئيس جورج بوش الابن لتحدث في ظروف أكثر مواءمة وخدمة لما تحاول الصين وروسيا أن تؤكدا عليه وسط أحداث متسارعة ومعقدة؛ فقد قال الرئيس بوش الابن: «قرار رجل واحد لشن غزو وحشي
رداً على تقرير يفيد بأن مجلس الشيوخ الأمريكي يقدّم مشروع قانون من شأنه أن يمنح المحاكم المحلية الولاية القضائية العالمية لمحاكمة الأشخاص المتهمين بجرائم حرب، تساءل منتقدو السياسة الخارجية الأمريكية عما إذا كان الإجراء سيُطبق أيضاً على الأمريكيين
أنهي رئيس هيئة الأركان المشتركة الأمريكية الجنرال مارك ميلي الجدل الدائر بين الرافضين الاعتراف بتراجع الزعامة الأميركية على العالم وبين مخالفيهم في الرأي بالقول "إن بلاده لم تعد القوة العالمية التي ليس لها منازع وأن السنوات ال 25 المقبلة
في حركة رمزية، قام رئيس النظام التركي رجب طيب أردوغان بزيارة المملكة السعودية في 28 نيسان الماضي. وبحسب ما نقلته وسائل الإعلام، عقد أردوغان اجتماعاً مع الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز، تلاه لقاء مع ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في قصر السلام.
لعل الجواب السريع الذي يخطر في بال قرائنا على سؤالنا هذا، هو العقلية التي تحكم تجارنا.. لسنا الأفضل ولكننا الوحيدون.. وتبني بعض التجار لشعار (خليها تخم وتكسد ولا تروح بهيك سعر) وغيرها من الشعارات التي يرفعها هذا "التويجر" أو ذاك..