لا يمرّ مؤتمر صحافي أو كلمة تلفزيونية لوزير الخارجية السعودي عادل الجبير إلا ويكرر فيه مقولته الأشهر: على الرئيس السوري بشار الأسد أن يرحل أو أن يواجه خياراً عسكرياً. أصبحت هذه المقولة تختصر رؤية المملكة للعمل في الملف السوري.
أوروبا كُلّها تترقب. حينما تُطلَق صفّارة إعلان افتتاح بطولة كأس الأمم الأوروبية، سيكون هنالك فريقٌ إضافي داخل المنافسة، فاق سلفاً جميع الفرق الأخرى في خطف الأضواء. ما يُمّيزه عن الفرق الـ24 المتنافسة أنه لن يُمكنه تعداد «لاعبيه»، ولن يراهم أحد إلا إذ
أصابت عملية تل أبيب السياسة الأمنية الإسرائيلية في الصميم. فقد وقعت في ذروة سعادةِ اليمين بإنجازاته، سواءً في توطيد العلاقات مع روسيا أو تعيين أفيغدور ليبرمان وزيراً للدفاع. ويُمكن القول إن آثارها ستظل تدوي لفترةٍ قادمة طويلة، نظراً لما تُمثله من تحد
خمس سنوات مضت في مسار الأزمة السورية. بات من الممكن الوقوف على جملة من الخلاصات المترتبة على آثارها، بل واستنتاج حقائق حاكمة على استفهام الواقع، واستشراف المستقبل.
«الكلّ إلى الرقة». يعود الميدان السوري رويداً رويداً إلى ما قبل اتفاق الهدنة، بعد إطلاق الجيش السوري معركة جديدة بدعم روسي نحو «عاصمة الخلافة»، مقابل رغبة واشنطن في تحريرها على أيدي حلفائها.
واحدة من أهمّ ممـــيزات الحركات التّكفيريّة، قابليّتها للتّوظيف، من قبل أكثر من جهة دوليّة أو غير دوليّة، وبطريقة تتنافى مع مصــــالح الأمّة الإسلاميّة
واحدة من أهمّ ممـــيزات الحركات التّكفيريّة، قابليّتها للتّوظيف، من قبل أكثر من جهة دوليّة أو غير دوليّة، وبطريقة تتنافى مع مصــــالح الأمّة الإسلاميّة، وقضايا ...
بات بحكم المؤكد أن ما أطلق عليه مشروع الدستور الروسي لسورية، والذي أثار تجاذبات بعد طرحه في وسائل الإعلام أخيراً، ما هو إلا تعديلات جوهرية صدرت من معهد كارتر الأمريكي لنص ...