اتهمت تقارير شبه رسمية الصناعيين الفارين خارج سورية بأنهم مشاركون في دمار الاقتصاد الوطني و بتعريض 70 % من النشاط الصناعي السوري للانهيار، حيث تعرض نحو 60 ألف منشأة صناعية من أصل 100 ألف لدمار كلي أو جزئي، بينما تعمل 40 ألف منشأة بطاقة كلية أو جزئية.