دول أوروبية تحظر دخول المسافرين.. حكومة لا يرف لها جفن.. الأموال أنستهم معنى الإنسانية.. انكشفت حيلهم واضطروا مرغمين للاعتراف بالفشل والتقصير بحق الشعب ليعلنوا "كورونا خارج نطاق السيطرة.. السلالة الجديدة من الفايروس انتشارها أسهل وأشد فتكا".
مع اقتراب نهاية العام وبداية دخول عام جديد تكثر مسلسلات وحلقات ومشاهد التنبؤات والتوقعات الفلكية التي ترسم حياة الأفراد والمجتمع بأكمله، فلا المجال الصحي والعاطفي والمهني والحياتي يسلم من دورة الحياة التي سيمرون بها عبر الأيام والأسابيع والأشهر والسن
سألوني أتعشقها قلت بجنون قالوا جميلة هي قلت أكثر مما تتصورون.. قالوا أين هي قلت في القلب وبين الجفون قالوا ما اسمها قلت أرض الجولان ومن سواها تستحق أن تكون.
تمويلات مشبوهة.. انتهاكات عابرة للحدود.. تجنيد مرتزقة ودعم إرهابيين، وغيرها الكثير من الأنشطة الإجرامية السرية إلى حد أن وصفت بأنها بؤرة تمويل الجماعات الإرهابية. ليست اتهامات مرسلة بل وقائع محددة ومثبتة بالوثائق كشفت ما هو ظاهر على السطر
بتمعن.. تأمل عبدالله في السعر الموجود على جاكيت شتوية، فلم تصدق عيناه.. اعتقد أن هناك خطأ ما.. استفسر من الموظف الموجود في المحل؟؟ فأكد له أن السعر حقيقي!! عبدالله استفسر ثانية عن سبب هذه الأسعار ليخبره الأخير بأن "الأسعار نار".
تتزامن الذكرى الأليمة الـ 81 لسلب "لواء اسكندرون" الجزء الذي لا يتجرأ من الأم سورية، مع عدوان تركي ينفذه نظام الرئيس رجب طيب أردوغان الذي ارتكب العديد من المجازر بحق السوريين خلال 8 سنوات. لكن لواءنا السليب باق في أذهان السوريين ويتحرك معها إيماناً
"الحاجة أم الاختراع" من هذه المقولة كانت قصة اختراع العالم توماس أديسون لـ "المصباح الكهربائي" الذي تم اختراعه في مثل هذا اليوم من عام 1879، ففي يوم من الأيام...
في حضرة دمشق تروي حلب حكاية مدينة ستبقى على قيد الحياة رغم الصعوبات.. فصاحبة أقدم الصناعات تحدت بهدير آلاتها كل من حاول النيل من الاقتصاد الوطني وعاصمته الصناعية.. أبناء حلب الذين واجهوا الكثير من المحن جراء الارهاب سارعوا لإعادة تأهيل منشأتهم
موجة حرائق غامضة اجتاحت أرياف حمص وحماه وطرطوس واللاذقية، ودمرت مساحات كبيرة غير مسبوقة في تاريخ البلد.. حرائق لم تقتصر على إتلاف الغابات ومنازل القرويين.. بل التهمت مئات الدونمات من أشجار الحمضيات و الزيتون إضافة إلى مساحات واسعة من الأحراج الطبيعية.
تقول الحكاية.. إن التضحيات التي قدمها السوريون على مذبح الثبات للخلاص من المعتدين الإرهابيين أثمرت تحريراً للأرض وحفظًاً لوحدة سورية، والتراب الذي سقاه ويسقيه شهداؤها بطهر دمائهم ليبقى الوطن عزيزاً وعصياً على الغزاة لا ينبت إلا عزة وفخاراُ
أتى خريف أيلول ساخناً هذا العام.. ألسنة اللهب تواصل التهام الأخضر واليابس.. فأشجار الزيتون والسنديان تتعرض لإبادة حقيقية.. هو مسلسل الحرائق الذي يأكل الحراج في أجمل مناطق وغابات بلدنا سورية.