وبحسب اللائحة الاتهامية، عمد الملياردير الجمهوري ونجليه إلى “تضخيم” قيمة هذه الأصول بمليارات الدولارات من أجل الحصول، من بين أمور أخرى، على قروض بشروط أفضل من البنوك بين عامي 2011 و2021.
وردّ ترامب عبر “تروث سوشال” قائلًا: “إنّ المصارف لم تشتكِ يومًا من القروض التي وفّرتها لها”.