الإعلام تايم - دولي
استخدمت شرطة النظام التركي غازاً مسيلاً للدموع وخراطيم المباه لتفرقة حشد كبير من المواطنين بينهم برلمانيون أمام البرلمان التركي بدعوة من نقابة المحامين وحزب الشعب الجمهوري المعارض وجمعية فكر أتاتورك، للتنديد بمشروع الدستور الذي يقضي بالانتقال من النظام البرلماني إلى النظام الرئاسي مرددين هتافات "لا للنظام الرئاسي".
وهددت شرطة النظام التركي الحشود بالاعتقال، متخذة تدابير مشددة حول البرلمان قبيل بدء مناقشة مشروع تعديل الدستوري تمهيداً لإقراره بعدما وافقت عليه لجنة برلمانية.