يبدو أن موسكو الرسمية لم تنزعج كثيراً من دخول القوات التركية مصحوبة بفصائل من «الجيش السوري الحر» وغيره من الفصائل المسلحة إلى شمال سوريا في 24 آب الماضي. فالخارجية الروسية اكتفت بالإعراب عن «القلق» بشأن الوضع على الحدود التركية السورية واحتمال تدهور