في أغلب المقالات التي تناولتُ فيها المؤامرة المستمرة على سورية كنت أتجنب الخوض في دهاليز الإرهاب وتفصيلات المشهد والتطرق إلى أسماء التنظيمات الإرهابية وأسماء..
آنَ لِكِذْبَة "وطنيّة" الملك فيصل بن عبد العزيز، أن تَنْتَهي
(الملك "فيصل بن عبد العزيز آل سعود" أوقف تصدير النفط، في حرب تشرين/أكتوبر 1973، ومات شهيداً....
لم تكن الصفعة التي تلقاها المنسق الإعلامي لما يسمى الجيش الحر من قبل الجربا بأقل من الصفعة التي تلقاها ائتلاف الدوحة من أسياده والمتمثلة بإصدار الأوامر النهائية بالاتجاه نحو جنيف2............