أشارت "اللجنة الدولية للصليب الأحمر" الى أن "180 شخصاً على الأقل قتلوا جراء الإسهال الحاد منذ 27 أبريل/نيسان وأن هناك 11 ألف حالة أخرى يشتبه في إصابتها بالكوليرا في أنحاء اليمن"، وبينما حذرت منظمات أخرى أن "أعداد المصابين بالكوليرا ستشهد تزايداً
المؤتمر الامبراطوري 1907 أو مؤتمر كامبل بنرمان، هو مؤتمر انعقد في لندن في 15 أبريل 1907 واستمرت جلساته حتى 14 مايو 1907، بدعوة سرية من حزب المحافظين البريطانيين...
لم أنشر هذا المنشور لأعلق عليه فمنشورات المهرجين نتداولها لنبتسم ونضحك ولتكون فاصلاً منشطاً بين الجد واللعب .. وكذلك فإن منشورات العبيد لا تقرأ بل نضع فوقها الأواني التي تقطر ماء عند سقايتها كيلا يتبلل السجاد العجمي الثمين والسجاد التبريزي ..
مسار الأحداث والتحركات التي تجري في المنطقة في هذه المرحلة جميعها توحي وتشير الى محاولات جديدة لتنفيذ المشروع الإسرائيلي في جزئه النهائي وذلك عبر مخطط موضوع وجاهز للتنفيذ في الوقت المناسب.
كان القرار غريباً عجيباً، فوجئوا به، لكنهم ما لبثوا أن استجمعوا قواهم الذاتية بعد أن عادوا إلى المقولة التي رافقتهم منذ النكبة ومفادها، "ما بيحكّ جلدك إلا ظفرك"، وكما كان الاعتماد على الملوك والرؤساء والجيوش العربية الجرّارة لا يتعدّى أحلاماً تافهة،
لم يبالغ المحللون السياسيون عند استنتاجاتهم أن إدارة الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما قد رحّلت الأزمات التي ساهمت في إيجادها، وبينها الأزمة في سورية وأزمة أوكرانيا، لتكون هذه الأزمات جزءاً من المشكلات التي تواجه الرئيس الأميركي الجديد دونالد ترامب
ماذا من الانسان يبقى.. حين يعتاد على الهوان؟؟.. عبارة تختصر قصة مملكة.. عندما كنا في المرحلة الثانوية في تسعينات القرن الماضي ونناقش فقرة في كتاب التاريخ المعاصر حول تشكيل إمارة شرقي الاردن....
يفتتح الرئيس الأميركي دونالد ترامب زياراته الخارجية في الأسبوع القادم بزيارةٍ تقوده إلى الكيان الصهيوني ومملكة "آل سعود" والفاتيكان، وحاول بعض الإعلام الأميركي استبدال اسم الفاتيكان بإيطاليا، والهدف فيما يبدو أن ترامب يريد عدم صبغ الجولة بطابع ديني،
حماية المدنيين هي الهدف من تطبيق مذكرة مناطق تخفيف التوتر, ولأن نيات الحكومة السورية واضحة كان دعمها للمذكرة وعقد الالتزام بها نتيجة عملية لاجتماع أستانا الرابع, بعد أن تتالت الاجتماعات الصورية لمحادثات جنيف.
أيا كانت دقّة المعلومات المُتداولة حول سيناريو أميركي لتوريط الأردن عسكرياً في سورية، ودفع وحدات من قواته إلى الداخل السوري، فإن خط سير العمليات المُقترح في السيناريو الأميركي ينسجم مع فكرة "البافر ستيت" الأميركية لاستبدال "البافر ستيت" الداعشي
ما يجري في المنطقة ليس وليد الصدفة، وهو ما قلناه مرات، لأنه مخطط موضوع منذ زمن ليس بالقريب، وخصوصاً لدول مثل سورية والعراق وليبيا، والواضح أنه لم يتم استهداف غيرها باستثناء اليمن الذي لها وضعية خاصة إقليمية تحديداً.
عقد في العاصمة الصينية بكين يومي 14-15 أيار الحالي مؤتمر الحزام والطريق للتعاون الدولي، الذي كان الرئيس الصيني شي جين بينغ قد دعا إليه في مؤتمر دافوس الاقتصادي في 17 كانون الثاني الماضي، وذلك بهدف مناقشة طرق التعاون وبناء منصاته والتشارك في ثماره،
السياسة الأميركية لا تقوم على العلاقات الشخصيّة، والقائمون عليها لا يؤمنون بصداقات شخصية مع الحُكام العرب وغيرهم، ولا بقيادات حكيمة وغير حكيمة كما ذكر الوزير السعودي!
هكذا؛ رسَّخت العولمة المتوحِشة ابنها البار "إيمانويل ماكارون" رئيساً لفرنسا في انتخاباتٍ يمكننا تسميتها الباهتة، إن كان من حيث المشاركة أم الحماسة. الرئيس المنتخب الذي كتبَ فيه بعض الصحفيين العرب معلقات غزلٍ لدرجة أن ولي ولي العهد السعودي
قطت إحدى " التنبوءات " التي سمعتها وقرأتها أن الروسي والأميركي سعيا من أجل أن تكون مارين لوبان رئيسة لفرنسا .. والسبب، قولها أنها ستخرج من الاتحاد الأوروبي في حال فوزها، ما يعني تفككه على الفور،
بداية يمكن القول عندما تأتي الحرب من الخارج فإنه لن يكون مفاجئاً ظهور نحو مئة وثمانين جهة مرتزقة وعصابة ودولة وطرفاً بمثابة وكلاء من الداخل هم أكثر تعقيداً من الأعداء في الخارج ويشارك جميعهم في هذه الحرب، وكل حسب مصالحه وأجنداته وحجم الأموال والتكليف
بعد فترة من الانحباس والانسداد سبقت حادثة خان شيخون "المُفبركة"، والقصف الصاروخي الأميركي لمطار الشعيرات وأعقبتهما، عادت الروح لقناة الاتصال بين الكرملين والبيت الأبيض، إلى جانب الاتصال الهاتفي الأول بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأميركي
اليوم نعيش تجربة جديدة تتطلّب من العرب عزيمة وإيماناً لا سابق لهما، حيث يواجه الفلسطينيون منذ 70 عاماً المحتلّ الإسرائيلي بأجسادهم النحيلة، التي لا يملكون سواها للمقاومة، وقد انتُزعت منهم كلّ أدوات المقاومة إلا عزيمتهم الصلبة.
يظنونَ أننا نعرف كل شيء، وعندما نسألهم أين المعلومات التي لديكم؟ يجيبون: نحن لا نعلم ما يدور في ذهنِ ثنائية الرئيسين بشار الأسد والروسي فلاديمير بوتين.
ستّ سنواتٍ من الحرب الكونية على سورية مرّت، ومازالت الرؤية السورية حتى اللحظة واحدةً، تكسر قاعدة السكّتين الحديديتين، وتضيف سكةً استناديةً ثالثةً لطريق تنشد فيه إنهاء الحرب الظالمة عليها، وعودة الأمن والأمان للجغرافيا السورية كلّها.