لا بدّ من إظهار الجوانب الإنسانية للإسلام المقاوم والذي يلتقي مع النظم الأخلاقية العالمية والمدافعة فعلاً عن الحريات وحقوق الإنسان والرافضة لاحتلال الأرض والإرادة والكرامة.. من أجل تحقيق ذلك لا بدّ من الكفّ عن التوجه للحكومات سواء أكانت عربية أم إسلا