صار انتصار حزب الله شابا وله من العمر سبعة عشر عاما .. وفي هذا العمر عضلات مفتولة وحواس سليمة وقديرة، ونشاط مذهل وحيوية فريدة وإقدام عاقل رغم السن الصغير .....
أن نضع رؤوسنا، كل رؤوسنا، في سلة ذلك الرجل الذي تصفه حتى الصحف الكبرى بالشخصية المسطحة، الفارغة، التي تدير الامبراطورية بأصابع من يدير... بنات الهوى!...
اتّخذت الجولة الدولية التي يقوم بها الرئيس الأميركي دونالد ترامب هذه الأيام، والتي بدأت في السعودية، مروراً بإسرائيل وستنتهي في الفاتيكان، تسمية خاصة في إسرائيل، "الزيارة الثلاثية". أي، زيارة المراكز الدينية الثلاثة، السعودية، إسرائيل والفاتيكان.
ربما يعد أصوب وصف لما يقوم به الرئيس الأميركي دونالد ترامب حتى الآن، هو أن شعاراته في الحملة الانتخابية، ثم فوزه وممارسته لمهامه بشكل يصعب تقديره سلفاً، جعلت أوروبا في حالة تشبه إعادة رسم علاقاتها داخل ساحتها، مثلما جعلت الصين وروسيا يتريثان أكثر
يُمعن حكام البحرين وملكهم حمد عيسى، بإلحاق الظلم بالشيخ عيسى قاسم، وهو الزعيم الأكبر في البلاد والذي حكمت عليه محكمة في المنامة غيابياً يوم الأحد الماضي، بالسجن مدة سنة مع وقف التنفيذ بعد إدانته "بجمع الأموال بالمخالفة لأحكام القانون...
نجح الرئيس الأميركي دونالد ترامب في تأمين الدعم المالي لبلاده من دول عربية وإسلامية تقودها السعودية، بصفقات بلغت نحو 500 مليار دولار أميركي. وهو في طريق عودته إلى واشنطن، لن يجد حرجاً في مواجهة خصومه الداخليين
عندما حط الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما في مطار الملك خالد مساء 20 نيسان من العام الماضي، كان بحاجة إلى مدير مراسم لكي يعرف من الذي يستقبله رسميا، فأمير الرياض، فيصل بن بندر، المكلف بالمهمة، لم يكن معروفاً لديه ولا للإعلام،
إن القلاع عادة تؤخذ من الداخل، لكن الحرب الإرهابية التي تعرضت لها سورية منذ نحو سبع سنوات، جاءتها من الخارج محملة بأدوات متعددة الفعل وقنوعة ومتنوعة التأثير، فكانت تأثيراتها ثقافية وإيديولوجية وسياسية، استهدفت تجزئة وتقسيم سورية بداية، والوطن العربي
من أبرز مفارقات "القمة الاسلامية الأمريكية" التي انعقدت مساء اليوم في العاصمة السعودية الرياض، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي يطالب 48 بالمئة من الأمريكيين بعزله لعنصريته، اعتلى المنبر، وتحول الى واعظ في التسامح والمساواة، ويلقي على القادة العر
إذاً؛ أُعفيت ميلانيا ترامب من ارتداءِ الحجاب عند وصولها مرافقةً لزوجها الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى الحجازِ المحتل، وربما سيكون هذا القرار من القراراتِ النادرة التي تتخذها سلطات آل سعود ونعلن تأييدنا المطلق له، فالمرأة لا تتحجب أمام مثيلاتها
يعود عمر حي المسوّرة إلى أربعة قرون خلت تستبق عمر آل سعود في المملكة. وهو يقع في بلدة العوامية التابعة لمحافظة القطيف شرقي المملكة السعودية. يُسمى الحي بالمسوَّرة نسبة للسور الذي يحيطه، وهو يمتد إلى 120 ألف متر،
بالنظر الى التدهور المتصاعد في العلاقات التركية الامريكية، ربما سيكون من المشكوك فيه أن يطير الرئيس رجب طيب اردوغان الى الرياض للمشاركة في القمة الإسلامية العربية الامريكية.....
ليست السعودية على شفا انهيار مالي بالتأكيد. ووضعها الاقتصادي، بالرغم من استدانتها 27%من احتياطي النقدي الأجنبي في الأعوام الأخيرة، لا يعني الكارثة. لكنّها بالتأكيد ليست المملكة نفسها التي كانت تملك إلى حد بعيد السيطرة على مفاصل قرارها الاقتصادي.
أربعة أشهر مضت على وصول الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، وهو يدير الولايات المتحدة مثلما كان يدير شركاته، وليس الدولة التي تدعي بأنها الديمقراطية الأولى في العالم.
حقيقة المناطق الآمنة ليست المناطق الآمنة من نِتاج الأزمة السورية وحدها، وليست اختراعاً منعزلاً عن سياسات استعمارية قديمة – جديدة تستهدف سيادة الدول واستباحة حدودها وتوظيف ذلك في هذا الصراع الإقليمي، الدولي أو ذاك..
أشارت "اللجنة الدولية للصليب الأحمر" الى أن "180 شخصاً على الأقل قتلوا جراء الإسهال الحاد منذ 27 أبريل/نيسان وأن هناك 11 ألف حالة أخرى يشتبه في إصابتها بالكوليرا في أنحاء اليمن"، وبينما حذرت منظمات أخرى أن "أعداد المصابين بالكوليرا ستشهد تزايداً
المؤتمر الامبراطوري 1907 أو مؤتمر كامبل بنرمان، هو مؤتمر انعقد في لندن في 15 أبريل 1907 واستمرت جلساته حتى 14 مايو 1907، بدعوة سرية من حزب المحافظين البريطانيين...
لم أنشر هذا المنشور لأعلق عليه فمنشورات المهرجين نتداولها لنبتسم ونضحك ولتكون فاصلاً منشطاً بين الجد واللعب .. وكذلك فإن منشورات العبيد لا تقرأ بل نضع فوقها الأواني التي تقطر ماء عند سقايتها كيلا يتبلل السجاد العجمي الثمين والسجاد التبريزي ..