يكتب إيميه سيزير، شاعر ورجل سياسي من المارتينيك، جزيرة فرنسية تقع في شرق البحر الكاريبي، توفي سنة 2008، انه في كل شخص في الغرب، في القرن العشرين "متميز جداً، إنساني جداً، برجوازي.....
أن يعلن وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيرلسون أن دولة قطر تدرس مطالب الدول العربية المُقاطعة لها (السعودية الامارات مصر والبحرين)، معتبرا أن بعضها قد يكون...
لو كان بعض حكام الخليج عرباً حقيقيين لما دخلوا في هذا النفق الذي يستبدل الحليف الإقليمي الاستراتيجي "إيران" بعدو صهيوني معتد ماكر مغتصب للأرض والحقوق. لا شك أن تحليل كلّ ما يجري في المنطقة من منظور الصراع العربي الإسرائيلي، هو تحليل دقيق وصائب.
تتّجه الأزمة الخليجية نحو مزيد من التصعيد؛ فرمان صارم وتعجيزي من "المحمّدين" (ابن سلمان ــ ابن زايد) على شكل لائحة من 13 مطلباً، تسلّمته قطر أمس. وفيما يُتوقع أن ترفض الدوحة تلك....
توقف الكثيرون، ونحن من بينهم، عند إقدام الأمير محمد بن سلمان على تقبيل يدي "خصمه" وابن عمه الأمير محمد بن نايف، أثناء مبايعة الأخير لولي العهد الجديد، مثلما توقف هؤلاء عند خروج الأمير بن...
“المقامر الطائش الذي بيده سلطات هائلة” وفق توصيف تقرير الاستخبارات الألمانية(2015) سيكون في غضون الأيام المقبلة أول ملك للسعودية من جيل أحفاد المؤسس عبدالعزيز آل سعود، بحسب تغريدات "مجتهد"
الـ لا متوقع كان دائماً مرافقاً للأمير محمد بن سلمان في مساره التصاعدي على سلم الحكم في بلاده. حتى هو، قبل سنوات قليلة، لم يكن متوقعاً، لم يكن اسماً من الأسماء التي تُذكر ويتوقف عندها المرء، جاء من المجهول فجأة ليصبح ولياً لولي العهد، وزيراً للدفاع،
بالتوازي مع أخبار الحرب وانتصارات الجيش السوري تعود المعالم السياحية والفعاليات الاقتصادية لتنبض بالحياة بعد سنوات سبع غصّت بألم ودمار طال البشر والحجر....
من المُلاحظ أن الولايات المتحدة باتت مستعجلة لإنجاز ملفات كبرى في المنطقة، انطلاقاً من سورية والعراق تحديداً، بعد أن تبين لها ولحلفائها أن الجيش السوري حقق نقلة نوعية في محاربة الإرهاب التكفيري، وأحبط مخطط التدمير والسيطرة على مناطق استراتيجية
- شكّل إسقاط الأميركيين للطائرة السورية في منطقة الرقة فرصة لتظهير حرب الإرادات بين واشنطن وكل من موسكو وطهران حول سورية، وتحديد صاحب اليد العليا فيها، بعدما مُنيت واشنطن بهزائم متلاحقة في محاولة إثبات حضورها كجهة قادرة على رسم الخطوط الحمراء،
تضيق المنطقة بحجم الأحداث التي تزدحم على سطحها، والعراق وسورية في قلبها وكأنهما بوصلة الشرق الأوسط ومؤشره، وكيفما دارت الأمور فيهما تُثبّت معادلات. آخر تلك المعادلات صواريخ تنطلق من الأراضي الإيرانية مستهدفة "داعش" في سورية.
أوردت وكالة CNN الأميركية يوم 14 الجاري خبراً مقتضباً مفاده أن الجيش الأميركي قد قام بنقل منظومة الراجمات الصاروخية المتطورة من طراز هيمارس من الأردن إلى داخل الأراضي السورية للمرة الأولى منذ بدء الأزمة السورية،
هل تتذكرون الهدف الأساسي الذي أعلنه "داعش" من وجوده في سورية والعراق؟ أوَ لم يكن إيجاد دولة داعشية في المنطقة بين سورية والعراق؟ أوَ لم يكن هذا هو الهدف الأساس من نقاط تمركزه في الأنبار والموصل والرقة والدير، وعلى طول الحدود العراقية – السورية، وقطع
قبل أيام تداولت مواقع السوشيال ميديا كلاماً لأحد شيوخ "فتاوى الديليفري" يقولُ فيه إن الوضوءَ بماءٍ من المريخ لا يجوز لأنه نجس، كالعادة وبعد أن يصبح هؤلاء مادة للسخرية كما حدث في فتوى "جهاد النكاح"، فإنهم يسارعون للتبرؤ من هذه النكتة، لكن هكذا سجالات
ليست هذه المرة الأولى التي يتفوق فيها الجيش العربي السوري على نفسه بإسقاطه "خطوطاً حمراء"، كان الأعداء يعتقدون أنها "خطوطٌ عصيّةٌ ولا يمكن لمؤسسة عسكرية عربية أن تتجاوزها أو حتى تقترب منها"، وكيف لا تكون كذلك وقوامها عتاد وخطط عشرات الدول المتآمرة ال