قول العميد المتقاعد من منصب مسؤول الأبحاث في هيئة المخابرات العسكرية الإسرائيلية أودي ديكيل في تحليل نشره في معهد أبحاث الأمن القومي الإسرائيلي قبل أيام بالعبرية..
أن تسارع تل أبيب إلى فتح قنواتها الساخنة، وكذا الباردة والفاترة، مع كل من موسكو وواشنطن بعيد إسقاط طائرة إف 16 فخر الصناعة الأميركية ورمز زهوتها، يوم السبت الماضي طالبة المساعدة في احتواء الموقف،
أحد المحققين يسأل أحدهم : ماديانتك ، فيرد بأنه فلسطيني .. فينهره لكنه يصر على جوابه .. وعندما يسأله عن مذهبه يرد أيضا بأنه فلسطيني . لماذا لا يسجل في قوانيننا الشخصية مثل هذه الأجوبة
في السادس والعشرين من الشهر المنصرم عقد المبعوث الأميركي للسلام في المنطقة جيسون غرينبلات اجتماعاً جمعه إلى القناصل الأوروبيين المعتمدين في إسرائيل وقد أصر على أن يجري في القدس تكريساً لتوجهات إدارة ترامب الراهنة،
لقد جاء الردّ السوري على الاعتداءات "الإسرائيلية" المتمادية بحجم الحدث ذي البعد الاستراتيجي الذي يرسم تحوّلات في مسارات الصراع في المنطقة كلها… ليس أمراً عابراً أو بسيطاً ما حدث، بل شكل وبامتياز تحوّلاً أساسياً في المفهوم سيؤدّي إلى بناء قواعد تكتية
لو ثمة من يترجم ذلك السطر من الشعر لنزار قباني إلى الرئيس ترامب وإدارته، لكي يتفهموا ماذا ينتظرهم في سوريا. يقول نزار "لو أني أعرف خاتمتي ما كنت بدأت"..
معركة أرياف حماة وحلب على طريق الحسم النهائي، وهذا ما سينعكس تسريعاً للعملية العسكرية التي ينفذها الجيش السوري وحلفاؤه في ريف إدلب والتقدّم نحو المدينة. والواضح من سير العمليات في تلك المناطق، أنّ الجيش السوري يضع كلّ الاحتمالات، بما في ذلك التعامل ب
رئاسة الوزراء الروسية توعز لوزارة الدفاع ببدء مباحثات مع نظيرتها اللبنانية بغيّة توقيع اتفاقية للتعاون العسكري بين البلدين، ترتأي فيما ترتأي إجراء مناورات عسكرية مشتركة والاستخدام المتبادل لمطارات وموانئ البلدين من قبل الطائرات القتالية والسفن
هل استطاعت موسكو ضم التركي لحراكها السياسي؟ وهل يبدو تحول تركيا جديا سيما بعد خذلان الاميركي له وتفضيل الكرد عليه؟ كما يبدو ويظهر للمراقب القائم بهذا الاخراج جملة من الاسئلة تطرح في ذهن المتابعين لما يحصل في الساحة السورية في ظل التطورات والتناقضات
تداولت وسائل الإعلام الغربية بعجالة وقائع مؤتمر الحوار الوطني السوري في سوتشي، والبعض منها تجاهله تماما، على حين قلبت نتائج المؤتمر المشهد الدبلوماسي الدولي رأساً على عقب.
في سن الشباب الصغير كان الإعجاب بشعار "يا عمال العالم اتحدوا" ثم أضيف عليه و "يا شعوب الأرض المضطهدة اتحدوا" .. حدث انفصال بين مؤيدين للشعار، حين انتقد تشي جيفارا موسكو رغم سياستها الاشتراكية، واعتبرها تهادن الامبريالية.
كل يوم يتأكد أن الحرب التي شُنت "لإسقاط" الدولة السورية, كانت العملية المؤسسة لإعادة تشكيل المنطقة, وفق المصالح الصهيو-أمريكية, أي لم تكن احتجاجات شعبية ضد الحكم, رغم استثمار المحركين الغربيين لبعض المظالم,
في هذا العالم الممتلئ بالفوضى يصدر أسبوعياً عن المسؤولين والسياسيين عشراتِ المواقف والتصريحات، بعضها يجعلُك تضحك، بل إنك مهما حاولتَ أن تتعاطى معها بجديةٍ ورزانةٍ ضروريتين في لغةِ التحليل السياسي،
الزومبي حسب معتقدات الفلكلور الأوروبي وأمريكا الشمالية هو الجثة المتحركة التي تحركها قوى سحرية، وقد تم في العصر الحديث التعاطي مع مصطلح الزومبي من خلال تطبيقه سينمائياً في أفلام الخيال والرعب على شخصيات "الموتى الأحياء" التي تحركها قوى شريرة.