لو ثمة من يترجم ذلك السطر من الشعر لنزار قباني إلى الرئيس ترامب وإدارته، لكي يتفهموا ماذا ينتظرهم في سوريا. يقول نزار "لو أني أعرف خاتمتي ما كنت بدأت"..
معركة أرياف حماة وحلب على طريق الحسم النهائي، وهذا ما سينعكس تسريعاً للعملية العسكرية التي ينفذها الجيش السوري وحلفاؤه في ريف إدلب والتقدّم نحو المدينة. والواضح من سير العمليات في تلك المناطق، أنّ الجيش السوري يضع كلّ الاحتمالات، بما في ذلك التعامل ب
رئاسة الوزراء الروسية توعز لوزارة الدفاع ببدء مباحثات مع نظيرتها اللبنانية بغيّة توقيع اتفاقية للتعاون العسكري بين البلدين، ترتأي فيما ترتأي إجراء مناورات عسكرية مشتركة والاستخدام المتبادل لمطارات وموانئ البلدين من قبل الطائرات القتالية والسفن
هل استطاعت موسكو ضم التركي لحراكها السياسي؟ وهل يبدو تحول تركيا جديا سيما بعد خذلان الاميركي له وتفضيل الكرد عليه؟ كما يبدو ويظهر للمراقب القائم بهذا الاخراج جملة من الاسئلة تطرح في ذهن المتابعين لما يحصل في الساحة السورية في ظل التطورات والتناقضات
تداولت وسائل الإعلام الغربية بعجالة وقائع مؤتمر الحوار الوطني السوري في سوتشي، والبعض منها تجاهله تماما، على حين قلبت نتائج المؤتمر المشهد الدبلوماسي الدولي رأساً على عقب.
في سن الشباب الصغير كان الإعجاب بشعار "يا عمال العالم اتحدوا" ثم أضيف عليه و "يا شعوب الأرض المضطهدة اتحدوا" .. حدث انفصال بين مؤيدين للشعار، حين انتقد تشي جيفارا موسكو رغم سياستها الاشتراكية، واعتبرها تهادن الامبريالية.
كل يوم يتأكد أن الحرب التي شُنت "لإسقاط" الدولة السورية, كانت العملية المؤسسة لإعادة تشكيل المنطقة, وفق المصالح الصهيو-أمريكية, أي لم تكن احتجاجات شعبية ضد الحكم, رغم استثمار المحركين الغربيين لبعض المظالم,
في هذا العالم الممتلئ بالفوضى يصدر أسبوعياً عن المسؤولين والسياسيين عشراتِ المواقف والتصريحات، بعضها يجعلُك تضحك، بل إنك مهما حاولتَ أن تتعاطى معها بجديةٍ ورزانةٍ ضروريتين في لغةِ التحليل السياسي،
الزومبي حسب معتقدات الفلكلور الأوروبي وأمريكا الشمالية هو الجثة المتحركة التي تحركها قوى سحرية، وقد تم في العصر الحديث التعاطي مع مصطلح الزومبي من خلال تطبيقه سينمائياً في أفلام الخيال والرعب على شخصيات "الموتى الأحياء" التي تحركها قوى شريرة.
تعلمنا أنه في البدء كانت الكلمة .. وتعلمنا ايضا ان ثمة حروبا بدأت بالكلمات .. عندما تقول حب مثلا، فهي عكس كلمة كراهية، أو أن تقول حربا لتعني عكس سلام وهكذا.
بعد اجتماعات تحضيرية مكثفة يوم أمس، تنطلق أعمال مؤتمر "الحوار الوطني" في سوتشي، وسط ثقة روسية بأن الحملة الغربية التي تقودها واشنطن وباريس ضد المؤتمر، لن تنجح في التقليل من إنجازاته
حين نحاول رصد أهم الأخطار التي تواجهنا في الفترة الأخيرة وفى عام جديد؛ فسوف تقفز أمامنا قضية الأمية؛ والأمية هنا ليست الأمية الهجائية كما يطرأ على الذهن، وإنما هي هذه الثقافة القابعة المتمددة في عقول الكثير من متعلمينا ومثقفينا ، فليس هؤلاء- المتعلمو
لفت نظري جملة لا محل لها في التاريخ البشري قائلها معلق تركي تقول بأن الحرب التركية على عفرين " نظيفة " (!) .. ظل المعلق على حديثه، وزاد في الدفاع عن فكرته، وفيما احمر وجهي خجلاً من التاريخ، تراه بات مقتنعا بأن قولته صحيحة وسليمة،
منذ أيام قليلة كنت أتابع فلم ( Enemy At The Gates ) الذي يتكلم عن قصة حصلت خلال الحرب العالمية الثانية عن بطولة قناص في الجيش السوفييتي يسمى "فاسيلي زايتسيف" والذي أصبح بطلا قوميا وأسطورة تتناقلها الأجيال...