بدت تركيا في مرحلة ما بعد الانقلاب الفاشل أكثر قرباً من تحقيق «استدارة» تاريخية وعلى مستويات متعددة من أي وقت آخر، سواء في التوازنات الداخلية المتحكمة بآليات الحكم و «وسائل إنتاج» النخب،..
كثرت التحليلات، والمقالات الصحفية التي تناولت العلاقات التركية الروسية، وسيناريوهات تطورها في ضوء القمة الرئاسية بين بوتين وأردوغان، وعلى الرغم من أنه من المبكر إعطاء أحكام قاطعة في الاحتمالات الممكنة، لكن يمكن قراءة المؤشرات
في ربيع العام 2011، حاول الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وكان حينها رئيساً للوزراء، التدخل في سورية، عبر اقتراح تركيبةٍ حكومية جديدة تحمل عناصر من حركة "الإخوان المسلمين"،
بعد 4 أيام على آخر "إنجاز" للمسلحين جنوب غرب حلب، لم يكن أمام "جيش الفتح" أمس سوى قصف الأحياء السكنية ليسجّل في رصيده مجزرة إضافية بحق المدنيين. في المقابل، كانت موسكو تعلن عن هدنة إنسانية لثلاث ساعات يومية في حلب
أعلن الجيش السوري عن سيطرته على الكاستيلو 25-26/7/2016 ثم على حي بني زيد 28/7/2016 ثم قام بالإعلان عن فتح ثلاثة معابر آمنة لخروج المدنيين ورابع للمسلحين
بعد أن ربح الجيش السوري وحلفاؤه المداخل الشماليّة لمدينة حلب، وأفلحوا في ضرب "الطوق" الذي طال انتظاره، أسفرت معارك الأيام الأخيرة عن إخلاء مواقعه على المداخل الجنوبيّة الغربيّة
كان جدي يقص علينا أيام "سفربرلك" المجاعة التي ضربت بلاد الشام إبان العثمانيين وظلمهم ووحشيتهم، وكلنا يعرف مدى التأخر الذي حصل بالعرب من جراء الحكم العثماني لهم طوال أربعمئة عام تقريبا ....
حين تكون مرجعياتنا في الاعلام العربي حاخامات الديبلوماسية الاميركية. من كوندوليزا رايس الى دنيس روس وآرون ميللر. ونطرب حين يحثّون الرئيس باراك اوباما، أو ما تبقى من الرجل، بأن يضرب...