زادت صحيفة يديعوت أحرونوت أمس، في مقالٍ ثانٍ بعد مقال أول قبل يومين، فصلاً جديداً من حكاية ارتباط رجل الأعمال اللبناني اسكندر صفا بالعمل لدى الموساد وبناء السفن الحربية الإسرائيلية. تلك السفن، نفسها، التي تدكّ بها إسرائيل أرض لبنان وفلسطين،
ا صفقة روسية ـ تركية على حلب، و "لا" روسية وصينية في مجلس الامن الدولي لمشروع مصري - نيوزيلندي يمنح هدنه أممية للمجموعات المسلحة وفرصة إعادة ترتيب الصفوف. رسالة "الفيتو" المزدوج أن موسكو ستواصل الحرب مع الجيش السوري على ما بقي من مقاتلين في شرق حلب و
شهدت واشنطن في الفترة التي أعقبت انتخاب دونالد ترامب قدراً من الذهول في الفريق الذي يشكل رافعة خيار التصعيد في الشرق الأوسط، وهو الفريق المموّل سعودياً والمدعوم "إسرائيلياً"، رغم كون ترامب من أصدقاء "إسرائيل"، إلا أنه لا يعبر عن سياساتها
ا أحد يعرف تماماً أين سيكون الجيش السوري داخل حلب لحظةَ كتابة هذه السطور. فمع السرعة التي تقدمت بها وحداتُه داخل ما تبقى من أحياء وسط وجنوب شرق المدينة، وتآكل خطوط دفاع المجموعات المسلحة، بات من الصعب جداً تثبيت خريطة انتشار المجموعات المسلحة
الآتي من الصقيع، صقيع الأقبية وصقيع الدنيا، يذهب بحلم بطرس الأكبر الى ذروته. ها أن فلاديمير بوتين يوطد قدميه في المياه الدافئة. ليست رقصة البولشوي، كما تصورت "النيويورك تايمز" في بدايات الرجل، بل رقصة القياصرة.
من عادة المدن التي تسقط هي أن سقوطها يبدأ على الورق وفي نشرات الأخبار وقبل وصول عدوها اليها .. ومن عادة الهزائم أنها تبدأ في القلوب وليس على أرض المعارك وأن هدير الخوف يسمع في العقول قبل أن يسمع هدير الدبابات في شوارعها
في أيار 2015، سافرَ "الوزير الأول" الفرنسي "مانويل فالس" إلى برلين لحضورِ نهائي دوري أبطال أوروبا مع ولديه. يومها كان الحدث سيمر مرور الكرام، كونهُ أمراً متعلِّقاً بالحياةِ الشخصية لمسؤول،
العلاقات الامريكية الإيرانية تتجه الى مرحلة جديدة من التوتر ربما تكون أكثر حدة من سابقاتها بعد تصويت مجلس الشيوخ الأمريكي بالأغلبية الساحقة على قرار بتمديد...
نحن في متن عصر بشر به حسن نصرالله الأمين العام لحزب الله بقوله المعروف " لقد بدأ عصر الانتصارات وانتهى عصر الهزائم" .. تجسيد ذلك في حلب وفي العراق اليوم، إنه الوفاء لشعوب العرب التي تعايشت مع هزائمها ولم تنحن لها يوماً،
انهارت مقاومة المسلحين في أحياء حلب الشرقية على نحو فاق كل التوقعات. فأحياء مثل هنانو والحيدرية، والصاخور وجبل بدرو وبستان الباشا والهلك, والتي شكلت معاقل للإرهابيين منذ غزاها المسلحون في تموز عام 2012, وحرر الجيش السوري وحلفاؤه ثلث الأحياء الشرقية
لم يعد السؤال هل بدأت معركة حلب. المعارك الأخيرة تطرح سؤالاً مختلفاً: هل نهاية الحرب في حلب قريبة؟ يبدو أن أيام المسلحين باتت معدودة. الجبهات المفتوحة في أكثر من حي وموقع، وعودة بعض الأحياء إلى كنف الدول، تشير إلى أن المسلحين في مأزق،
يبدو أنه مخطئ، وأكثر من يظن أن صدمة فوز الجمهوري دونالد ترامب بانتخابات الرئاسة الأميركية قد تلاشت ارتداداتها، بل إن المؤشرات بما فيها تصريحات الرئيس المنتخب تشي بأن مفاعيلها السياسية سوف تزداد تأثيراتها، أكانت سلبية أم إيجابية مع بدء تسلمه
في مستهل التسعينيات، وفي ظل حكومة إسحق رابين، يظهر دحلان بين مدير الاستخبارات الإسرائيلية الداخلية (الشاباك) آفي دفتر ماسكاً بيده، والمستشار السياسي لرابين جلعاد شير ضاحكاً، وثالث الإسرائيليين هو مدير المنطقة الجنوبية آنذاك