حكومات اسرائيل تتشكل كفريق اغتيالات تتوافق على برنامج معلن وآخر يبقى طي الكتمان ،فادارة شؤون الدولة تبقى بيد السياسين، وممارسة غريزة الثأر تبقى بيد الكابينت (أي المجلس المصغر) وهو في حقيقة الأمر فريق اغتيال ينفذ البرنامج غير المعلن .
إنها الحربُ بعيون الساسة الأمريكيين: (سلاح، عتاد، مال، مرتزقة).. ويجب أن تقوننها القوانين الدولية، لذلك لابدّ من تسييس لجان الأمم المتحدة، والحرب يلزمها عنوانٌ إعلاميٌّ ولا يوجد أهم من عنوان: «مكافحة الإرهاب»..
تدخلات رئيس النظام التركي رجب أردوغان بدأت منذ بدء الحرب على سورية عبر جعل تركيا ممراً ومستقراً للإرهاب ودعم الإرهابيين تحت شعارات زائفة بإرساله الإرهابيين وجلبهم من الصين وليبيا وتونس وعموم أوروبا ودعم تنظيمي «جبهة النصرة» و«داعش» الإرهابيين.
رد مايك بومبيو وزير الخارجيّة الأمريكيّ الذي طالب فيه وزراء الخارجيّة العرب بالتّطبيع مع دولة الاحتلال الإسرائيلي بدَلًا من إدانة قرار حُكومته بتشريع الاستِيطان في الأراضي العربيّة المُحتلّة يتّسم بالوقاحة وقلّة الأدب، والخُروج عن كُل الأعراف الدبلوم
خسرت الجبهة العالمية الواسعة المعارضة لنهج الولايات المتحدة في السياسة الدولية رمزاً من رموزها هو الرئيس إيفو موراليس المنتخب ديمقراطياً من الشعب في بوليفيا.
رغم برنامجي الضاغط وضيق الوقت لدي فقد وجدت نفسي مضطرة لإعادة قراءة مداخلة جيفري فيلتمان أمام اللجنة الفرعية للشرق الأوسط وشمال إفريقية والإرهاب الدولي المنبثقة عن لجنة الشؤون الخارجية في الكونغرس كي أتأكد من أن الإشارات والانطباعات..
يومَ الخميس الماضي، أعلنَ المدعي العام الصهيوني توجيهَ الاتهام رسمياً لرئيسِ وزراء العدو بنيامين نتنياهو في ثلاثِ قضايا تتعلقُ بالفساد، اتهامات أكّدت أنَّ نتنياهو لا يعيش أفضلَ أيامهِ وهو يرى كيفَ يتَّجه بنفسهِ رويداً رويداً نحو المصير..
تجرّأ ديفيد بن غوريون أول رئيس وزراء الكيان الصهيوني وأفصح يوماً عن الحقيقة العدوانية واللاشرعية لوجود الصهاينة، حيث قال: «إن جوهر مشكلتنا الأمنية هو وجودنا بالذات وهذا هو المعنى الفظيع لمشكلتنا الأمنية».
أظهرت الأزمة في سورية عبر السنوات الثماني الماضية، أن كل المشاركين فيها في الداخل والخارج ليسوا فقط إرهابيين بل لصوصاً غايتهم النهب والسلب احترفوا السرقة وجعلوها مصدر عيشهم غير آبهين بمعاناة الشعب السوري وآلامه.
الانسحاب الأخير للقوات الأميركية من سورية، هو رابع انسحاب يأمر به الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وعلى غرار الأوامر السابقة، فقد تم إلغاؤه على الأرض من البنتاغون، هذه المرة بذريعة عدم التخلي عن حلفاء الولايات المتحدة في مواجهة الجمهورية العربية السورية
تتسم التصريحات الأميركية فيما يرتبط بالعديد من القضايا الدولية بالتناقض والاختلاف لدرجة أن يلمس المتابع لها الاختلاف في اليوم نفسه أو الساعة الواحدة بين مسؤول و آخر، ويمكن ملاحظة التناقض في تصريح لمسؤول من الدرجة الأولى أو الثانية من ساعة لأخرى.
«الحربُ تغير الكثير في المجتمع ولكنها لا تعني تقسيم البلد ولا تعني الذهاب باتجاه الانفصال، لا تعني الذهاب باتجاه نسف الدستور، ولا إضعاف الدولة، الحرب يجب أن تكون تجربةً نخرج منها بوطنٍ أقوى وليس بوطن أضعف..».
جرائم ومجازر بحق الإنسانية, واغتصاب للحقوق والأرض, أعمالٌ تأسس عليها كيان الاحتلال الإسرائيلي منذ نشوئه حتى الآن ومازال يُوغل فيها, حتى إنه تفوق على طغاة العالم من المغول والتتار والعثمانيين.
الايديولوجيا المجنونة مقابل التكنولوجيا المجنونة.. حين يقارن المفكر الأميركي بول كروغمان الحائز جازة نوبل في الاقتصاد، بين شبه الجزيرة العربية، وحيث المملكة العربية السعودية..