ما زال الجنرال الإسرائيلي المتقاعد يتسحاق بريك القائد السابق للكليات الحربية يثير جدلاً في ساحة إسرائيل والمنطقة بتحليلاته العسكرية حول «تدهور القوة العسكرية الإسرائيلية» والتحذير من عدم الإسراع في معالجة هذا التدهور.
لكل المشكّكين في نظرية المؤامرة، وللأكاديميين والمهتمين بالقضايا الإنسانية، فإن الحرب على سورية أظهرت -ومن دون خجل- عناوينها وأهدافها التي تطمح لتحطيم وحدة ترابها الوطني ووحدة مجتمعها..
بإجراء قراءة سريعة للتّطوّرات السياسيّة والعسكريّة المُتسارعة على الجبهة السوريّة، يُمكن القول إنّ المعركة الأهَم، التي يُمكن أن تتقدّم على سُلَّم الأولويّات هي معركة شرق دير الزور..
في الخامس والعشرين من الشهر الماضي، حذّر المستشار الخاص بالبعثة الأميركية لدى الأمم المتحدة مايكل باركين خلال اجتماع مجلس الأمن الدولي من أي تصعيد عسكري في إدلب شمال غربي سورية، قاصداً بذلك القوات السورية والروسية، وكان هذا التحذير إشارة التحرك
تأتي ذكرى وعد بلفور المشؤوم على منطقتنا ككل عام محملة بمآسٍ جديدة وبأشكال مختلفة من المصائب والنكسات وجديد الشعب الفلسطيني هو الخذلان وتخلي معظم العرب عن قضيته وإهماله لحقوقه المشروعة لمصلحة المشروع الصهيوني في المنطقة.
هي جنيف من جديد حيث تتسابق العدسات الإعلامية، وترنو الأبصار السياسية، فعجلة لجنة مناقشة الدستور تحركت وربما خلال الساعات القادمة قد نشهد أموراً وتطورات قد تكون مفاجئة للبعض.