فَرارُ مُرتزقة اللص أردوغان من ساحة المعركة الدائرة على المساحة المُمتدة بين ريفي حلب وإدلب، وعلى طرفي الطريق الدولي حلب – دمشق، الذي بات قاب قوسين أو أدنى من أن يكون سالكاً آمناً برعاية أبطال جيشنا الباسل، هل هو الخيار الوحيد المُتاح؟ أم هو أحد خيار