يريد العدو التركي أن يعيد إلى الأذهان حوادث غزو دول عربية قبل سنوات خلت، وهو جاد في اعتقاداته الساذجة تلك، ولكن كيف له أن "يغزو" دولة مجاورة مثل سورية؟
ما يدور في إدلب وخاصة الان هو حرب عالمية مصغرة بكل إمتياز، تتصارع فيه الحرب على الارهاب العالمي من قبل الجيش العربي السوري المقدام وبدعم من قبل القوات الرديفة والحليفة والقوات الروسية لتطهير الاراضي السورية من رجس الارهاب ومشغليه الاقليميين والدوليين
من المنتجات الفكرية للكاتب والمخرج والفيلسوف الوجودي «جي ديبور» أشهر كتّاب فرنسا الماركسيين، والذي انتصر للحقّ, ووقف في وجه بلاده في حربها الجائرة على الجزائر، كتابان هما «مجتمع الفرجة» و«مجتمع الاستعراض»، جوهر هذين الكتابين يتلخص في أن العالم
يواصل النظام التركي عدوانه على الأراضي السورية لتحقيق أهدافه الاستعمارية وأطماعه التوسعية لتحقيق أوهام أردوغان السلطانية في احتلال أكبر قدر من الأراضي المجاورة والسيطرة على ثروات طبيعية في البر والبحر، بل وصلت تدخلاته السافرة إلى ليبيا..
على بعد خطوة واحدة من حصار جبل شحشبو لم تتوقف عمليات الجيش العربي السوري، والذي دخل أكثر من 15 قرية في عمق جبل الزاوية، فيما تجري معارك عنيفة في محيط سراقب، وبحسب صحيفة الأخبار اللبنانية،
تعرّض بنيامين نِتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيليّ لصفعةٍ قويّةٍ على يد حركة “الجهاد الإسلامي” عندما فشِلَت خُططه باغتيال أيّ من قِيادييها، سواءً في دِمشق...
تقول المعلومات إن 28 مليون شخص أصيبوا في الولايات المتحدة الأميركية بفايروس الانفلونزا H1N1، الذي خطف حياة أكثر من 16 ألفاً، بينما لم يتجاوز عدد ضحايا الفايروس نفسه حينها في دول كإيران مثلاً 108 أشخاص، ومع ذلك لم تقم الدنيا وتقعد ولم يستنفر
قد يكون عصرنا الراهن الذي نمرّ فيه اليوم هو الأكثر سطحية وسرعة وفوضى في تداول المعلومة وعدم التدقيق بمنشئها وموجباتها ومنتهاها، وقد ساهمت التقنيات الجديدة بهذه السرعة والسطحية إذ كان من المفترض أن توفر وسائل التقانة الحديثة وقتاً في البحث والسعي
تتدحرج الأوضاع في محافظة إدلب نحو الحسم ضد الإرهاب، والنظام التركي في مأزق خطير، أمامه خياران كلاهما بطعم الهزيمة، الأول تنفيذ التزامات اتفاق سوتشي، والثاني المواجهة المباشرة مع الجيش العربي السوري وحلفائه على الأرض.