على بعد خطوة واحدة من حصار جبل شحشبو لم تتوقف عمليات الجيش العربي السوري، والذي دخل أكثر من 15 قرية في عمق جبل الزاوية، فيما تجري معارك عنيفة في محيط سراقب، وبحسب صحيفة الأخبار اللبنانية،
تعرّض بنيامين نِتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيليّ لصفعةٍ قويّةٍ على يد حركة “الجهاد الإسلامي” عندما فشِلَت خُططه باغتيال أيّ من قِيادييها، سواءً في دِمشق...
تقول المعلومات إن 28 مليون شخص أصيبوا في الولايات المتحدة الأميركية بفايروس الانفلونزا H1N1، الذي خطف حياة أكثر من 16 ألفاً، بينما لم يتجاوز عدد ضحايا الفايروس نفسه حينها في دول كإيران مثلاً 108 أشخاص، ومع ذلك لم تقم الدنيا وتقعد ولم يستنفر
قد يكون عصرنا الراهن الذي نمرّ فيه اليوم هو الأكثر سطحية وسرعة وفوضى في تداول المعلومة وعدم التدقيق بمنشئها وموجباتها ومنتهاها، وقد ساهمت التقنيات الجديدة بهذه السرعة والسطحية إذ كان من المفترض أن توفر وسائل التقانة الحديثة وقتاً في البحث والسعي
تتدحرج الأوضاع في محافظة إدلب نحو الحسم ضد الإرهاب، والنظام التركي في مأزق خطير، أمامه خياران كلاهما بطعم الهزيمة، الأول تنفيذ التزامات اتفاق سوتشي، والثاني المواجهة المباشرة مع الجيش العربي السوري وحلفائه على الأرض.
يواصل رئيس النظام التركي رجب أردوغان دعمه السافر للإرهاب في سورية غير آبهٍ بكل تعهداته في «سوتشي» أو عبر مسار «أستانا» والتي تنص بمجملها على الحفاظ على سيادة سورية وسلامة ووحدة أراضيها, ونزع سلاح الإرهابيين، فيما كان يعرف بمنطقة خفض التصعيد..
الأوهام ذاتها التي حركت مجموعة الواهمين المُنفصلين عن الواقع، وعن التاريخ، ما زالت المُحرك الذي لن يقود المُشغلين للمُرتزقة والمُستثمرين بالتنظيمات الإرهابية - بحال من الأحوال - إلا إلى الانكسار أو الانتحار، أيهما أكثر قسوة من الآخر؟
في إطار محاولاتها إحكام القبضة على منابع النفط والغاز في الشرق السوري، تعمل الولايات المتحدة على ربط تلك المنابع بعضها ببعض، عبر بناء سلسلة من القواعد ونقاط الانتشار. تحرّكات يرافقها استمرار العمل السياسي الهادف إلى عرقلة إطلاق أيّ حوار بين الدولة ال
قليلة وربما نادرة، هي الأوطان التي تواجه حرباً عدوانية كونية كالتي واجهتها سورية وما زالت على مدى السنوات التسع الماضية، وتخرج منتصرة وعلى طريق التحرير الكامل لأراضيها من الجيوش والعصابات الإرهابية المحتلة.
ليس من قبيل المُبالغة القول بأنّ السّيطرة الكامِلة للجيش العربي السوري على مدينة حلب العاصِمة الاقتصاديّة وريفها، هو المحطّة قبل الأخيرة لنِهاية "الثورة السوريّة" بشقّيها السياسيّ والعسكريّ، والانتصار الأكبر لهذا الجيش مُنذ سُقوط أجزاء كبيرة من
تضل الفقاعات الصوتية القادمة من الشمال طريقها في الفضاء السمعي، ولا يسمع إلا صوت الحق الذي صدح أمس على شاشات التلفاز يهنئ أهل حلب بالنتيجة الحتمية لصمودهم، وكثبات الشاهين المنتصب خلفه تحدث السيد الرئيس بشار الأسد عن الانتصار الاستراتيجي الذي جعل
سوف يكرس الرئيس الأميركي دونالد ترامب السنة الأخيرة من فترة ولايته الأولى، لسحب القوات الأميركية من ساحات القتال في الشرق الأوسط الموسع، طبقاً لوعوده الانتخابية.