إذا ما كانت التطورات العسكرية الأخيرة في إدلب والغوطة تشير إلى وجود فجوات مهمة ما بين موسكو وأنقرة من جهة وبدرجة أخف ما بين موسكو وطهران، وهو ما عملت الأطراف الثلاثة من خلال حراكها الديبلوماسي على امتداد الأسبوعين الماضيين على محاصرته أو على منع تمدد