رغم التناقضات الكبيرة التي عكسها الإعلاميون والمحللون الصهاينة حول نتائج اللقاء بين رئيس حكومة العدو بنيامين نتنياهو والرئيس الأميركي دونالد ترامب، بدا واضحاً أنّ هناك اعتقاداً لدى البعض من هؤلاء، بأنّ اللقاء أفضى الى تأكيد ثابت الرؤية الأميركية ـ "ا
منذ اندلاع الحدث السوري، شكّلت ثلاث دول إقليميّة مثلث دعمٍ أساسي للمعارضة، هي كما بات معروفاً: تركيا، قطر والسعودية (التحق التيار السلّفي الكويتي بالرّكب السعودي، وشكّل ولا يزال...
منذ بداية عام 2016 حتى الآن، وما يزيد عن خمسة وثلاثين محطة تلفزيونية وصحافية أجرت مقابلات مع الرئيس الأسد، سواء من الإعلام الداعم والحليف للدولة السورية، كالإعلام اللبناني والروسي...
يقول عارفون أن قضية سورية قد لا تكون مدرجة على جدول أعمال مؤتمر القمة العربي المزمع انعقاده في الأردن خلال الشهر المقبل، ثم أن المؤتمر قد يضطر لمناقشة آخر التطورات الأميركية حول حل الدولتين الذي بات لا قيمة له،
الشيء الذي لم يقله انه يريد جنرالات على شاكلة عارضات الازياء. هذه المصطلحات لم تدخل البتة اللغة العسكرية. وعد بـ "طائرات جميلة جديدة، وبتجهيزات جميلة جديدة".
ربما أدق وصف لحالة العالم اليوم ما قاله الرئيس اللبناني ميشال عون من على منصة جامعة الدول العربية في القاهرة من أن هنالك حربا عالمية ثالثة يقودها الإرهاب .
ذكرت في مقال سابق أن هويتنا العربية التي بذلنا من أجلها الكثير الكثير، تتعرض لمخطط تآمري واضح لطمسها وتمزيقها، بعد أن تم تدمير المشروع القومي العربي الذي كان الوحيد القادر على مواجهة إسرائيل والمشروع الصهيوني. ولم يقفوا عند ذلك، بل تمكنوا من الوصول إ
بدأ الأوروبيون يستعدون لمرحلة ما بعد نقل السفارة الأميركية إلى القدس. هم يعتبرون أن الرئيس الأميركي الجديد جادٌّ في ذلك ولديه الذريعة الفضلى للإقدام على هذه الجريمة التي لن تخدم سوى إسرائيل.
تُثار مؤخرا ضوضاء في وسائل إعلام شرق أوسطية، أوروبية وكذلك في وسط آسيا وما خلف القوقاز الروسي حول ما نشرته وسائل إعلام غربية مبررا استخدام الأجهزة الأمنية الأميركية والتركية لمنظمات وجماعات متطرفة وفاشية جديدة لتحقيق أهداف جيوسياسية خاصة بواشنطن
ترجمة لتوصيات وضعتها بعض مراكز الأبحاث الأميركية، وضغوط تل أبيب على صانعي القرار في الولايات المتحدة، ولا سيما في ظلّ الإدارة الأميركية الجديدة، تصاعدت في الآونة الأخيرة الشائعات التي تتحدث عن خلاف بين إيران وروسيا في سورية،
تتجه الأنظار نحو أول اجتماع على مستوى عال بين القيادة الروسية والإدارة الاميركية الجديدة، حيث يتوقع أن يجتمع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف مع نظيره الاميركي ريكس تيلرسون نهاية الأسبوع المقبل في فيينا على هامش اجتماع منظمة الامن والتعاون في أوروبا
ا يمكن لكَ وأنت تجلس وتتابع تداخلَ الأحداث السياسية في هذا العالم المجنون أن تتجاهلَ صوراً تنسابُ بألمِها بينَ حروفِ كلماتك، تحاولُ أن تخبئها في سجنِ الذاكرة عساها تكون يوماً شاهداً على الألم. عبثاً تحاول، وكأن هذهِ الصور تتكلم وتطلب منكَ فعلاً
رغم صعوبة الجزم بعقدها في موعدها، تبدو جولة "جنيف" المُنتظرة مناسبةً صالحة لصرف أي تقدم ميداني يحققه طرف من أطراف الحرب السوريّة. وعلى نحو مماثل لكثير....
ليست الآثار في المنطقة العربية هي التي تنهب، وخصوصاً حيث مواصفات الأمن فلتانة، بل هنالك مواصفات نهب لو قدر لنا إحصاؤها لتفاجأنا بالكثير. فالنفط ينهب، والأفكار الوطنية والقومية نهبت، وخامات لا....
هو صاحب نظرية "الانفجار الاستراتيجي في الشرق الاوسط". قال له صديقه برنارد لويس "هذا يمكن أن يحصل اذا أرغمت المسلمين على التطواف حول الهيكل لا حول الكعبة"...
عندما تصدق اللغة فإنها تكون مثل ماء الرحيق ترشفه شفاه نحلة لتحيله الى عسل يسري في الحلوق .. ولكنها عندما تكذب فان الكلمات تتحول الى أبقار ميتة نافقة في أشداق أفعى أناكوندا تبتلعها ببطء وينتفخ بطنها حتى يكاد ينفجر ..
قرّر حزب الله سحب عناصره وكوادره وإنهاء انتشاره وتموضعه العسكري، في الساحة السورية. قرّرت إيران، في تساوق مع ذلك، سحب مستشاريها العسكريين، كما قررت فصائل المقاومة العراقية، سحب مقاتليها وإنهاء وجودها العسكري في سورية.
أسوأ بكثير من ان يكون إله الحرب عند الرومان أو إله الحرب عند الاغريق. هو رجل آت من قاع الثقافات، ومن قاع الامبراطوريات، ليتولى إدارة الكرة الارضية بدماغ كاليغولا لا بقيم من قالوا (بنيامين فرنكلين وغيره) أن أميركا ينبغي أن تكون ملجأ وفردوساً للمحطمين
لم تمضِ أيام قليلة على إخلاء "مستوطنة عمونا"، المعرّفة ضمن "المستوطنات غير القانونية" (بحسب الإسرائيليين)، حتى أقرّ الكنيست، في قراءة ثالثة ونهائية بأغلبية 60 نائباً مقابل 52 صوتوا ضده، قانون "تسوية البؤر الاستيطانية غير المرخصة"