يدرج طلب الرئيس الأميركي جو بايدن من الكونغرس(715 ) مليار دولار ضمن ميزانية 2022 لوزارة الدفاع الأميركية لمواجهة روسيا والصين في خانة التصعيد الأميركي...
رغم الحرب الكونية المستمرة منذ عشر سنوات، ورغم الظروف الصعبة، ورغم الاحتلال الأمريكي لسلة سورية الغذائية والنفطية والغازية والمائية والكهربائية، ورغم ...
أنى نظرت في هذا البلد، سترى ضجيج الحياة بما هو معتاد من هرولة في الشوارع والحارات خلف لقمة العيش.. الوقوف في طوابير الخبز والمازوت والغاز.. البحث عن الرضى بزهد العيش.
تشكل "صيغة أستانا" التي بدأت أعمالها في مدينة سوتشي الروسية اليوم المسار الأنجح حتى اليوم في التأثير على الوضع الميداني في سورية لجهة مواصلة محاربة الإرهاب والضغط على الدول المنخرطة في دعم التنظيمات الإرهابية لوقف هذا الدعم.
تتبدى البراغماتية الأميركية في مفاصل عديدة من ظواهر السياسة والقرار الأميركي وخاصة في الملفات الدولية تبعاً للتطورات والمستندات والتحويلات في قائمة الأولويات وتكون فاقعة في تعبيراتها عند انتقال سدة الرئاسة من الديمقراطيين إلى الجمهوريين أو بالعكس.
تتقمص الولايات المتحدة وحلفاؤها الغربيون في الشأنين الليبي واليمني دور صناعة السلام في هذين البلدين بعد قيامهم بتدميرهما تحت ستار دعمهم ((لشعبيهما)) في (طوشة الربيع العربي).
لم نستغرب يوماً أن يقوم النظام التركي بقطع مياه الشرب عن أهلنا في محافظة الحسكة ولن نستغرب ذلك في المستقبل، فتاريخ العثمانيين مليء بالقصص التي يندى لها جبين الإنسانية عن جرائمهم وفظائعهم بحق السوريين والعرب والأرمن، لكن أن يتحول الشريك في الوطن أداة
شهدت الأشهر الأخيرة تصاعدا منسقا في بث الأخبار والتقارير الكاذبة والمفبركة عن سورية وأداء الحكومة السورية ولا يكاد يمر يوم إلا وتنشر بعض وسائل الإعلام المرتبطة والموجهة من حلف العدوان أخبارا مفبركة عن أحداث تشهدها الحياة العامة السورية أو عن علاقات
خلال شهر أو أكثر بقليل، وخلال متابعتي لأخبار العالم على مختلف الفضائيات ومواقع الصحافة الإلكترونية، رصدت حالة تثير الاستغراب والاستهجان والاستهزاء معاً، ففي جوهر ما رصدت من تصريحات لرؤساء الدول وحكوماتها، ومواقفهم من كل ما يجري من أحداث وأزمات وحروب
في الأسبوع المُتبقي من ولاية دونالد ترامب المَهزوم في الانتخابات والسياسة، قد يكون مُهماً للعالم أن يُتابع تداعيات اقتحام الكونغرس، ومساعي المحاكمة والعزل التي يَمضي بها مجلس النواب الأميركي واللجنة القضائية فيه، غير أنّ الأهم هو أن يُدرك العالم