أثار احتفال السعوديون بـ"يوم التأسيس" جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب تجاوزات واختلاط وتحرش بين المحتفلين، كان تعده سلطات المملكة الدينية خطاً أحمراً.
لم يكن مفاجئاً قرار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الاعتراف باستقلال جمهوريتي لوغانسك ودونيتسك عن أوكرانيا بعدما تأكد له أن الولايات المتحدة والناتو تريدان تحويل كييف إلى رأس حربة في استهداف موسكو وخنقها في محيطها الجغرافي والسياسي، فالمقدمات التي كتبت
لن تتخلّى روسيا عن مطالبها التي تقدّمت بها إلى دول حلف شمال الأطلسي (الناتو)، وحدّدت فيها مواقفها وشروطها، وأهمها عدم توسّع الحلف شرقاً، والتوقف بشكلٍ كامل عن تزويد دول أوروبا الشرقية بأسلحة متطورة فتاكة، أو نشر قوات أجنبية مهما كانت جهاتها وتمويلها.
مع استمرار إدارة بايدن في نشر الدعاية المؤيّدة للحرب، وترهيب أوكرنيا من “غزو” روسي ممكن أن يبدأ في أي لحظة، من الأهمية بمكان فهم الأسباب التي تجعل صانعي السياسة الأمريكيين يستخدمون مثل هذا الخطاب الخطير. ومن المفارقات، في حالة اندلاع صراع عسكري
انتظرت دمشق 65 يوماً حتى رأت نفسها جاهزة لسماع مقاربة المبعوث الأممي غير بيدرسون التي أطلق عليها «خطوة مقابل خطوة»، والتي قال عنها في مقابلة صحفية جرت معه يوم 29 كانون الأول الماضي بأنه سيقوم بشرحها في أول زيارة يجريها لها، حيث سيدفع.
انتهى عقد من الحرب الإرهابية على سورية، وما زال الغرب يقيم سياسته على واقع لم يكن موجوداً في الأصل، وهم يعلمون أنه غير موجود!. منذ البداية، أقرّ دبلوماسيون أن الدولة السورية لن تسقط، لكن على الرغم من ذلك، عمدت باريس وواشنطن ولندن للترويج بأن الدولة
يدعو قرار مجلس الأمن الدولي ألفان ومئتان وأربعة وخمسون جميع الدول إلى عدم التدخل في الشؤون الداخلية السورية واحترام سيادتها ووحدة أراضيها ولكن لم تلتزم الولايات المتحدة والدول المتحالفة معها في العدوان على سورية بذلك وهو الامر الذي يمنع مع سياسات عدو
يبدو ان “سنوات العسل” بين الرئيس رجب طيب اردوغان وحركة المقاومة الاسلامية في فلسطين المحتلة “حماس” تقترب من نهايتها، مع تزايد وتيرة التطبيع مع دولة الاحتلال الإسرائيلي.
تكاثرت المؤشرات التي تدل على أن قرار الحرب قد اتخذ في واشنطن ولندن، بل إنها تؤكده، ذلك مع الترويج المحموم لمزاعم مختلفة وصلت إلى حدود أن واشنطن امتلكت قدرة تحديد ساعة الصفر لبدء الغزو الروسي المزعوم لأوكرانيا، وليس فقط امتلكت قدرة قراءة العقل الروسي