في الوقت الذي تشن الولايات المتحدة حروباً خارج حدودها بحجة محاربة الإرهاب؛ يستشري العنف الداخلي والتطرف داخل المجتع الأمريكي، وهو ما تحدثت عنه راشيل لوفيه في صحيفة لوبينيون الفرنسية، إذ أكدت أن الرئيس الأمريكي جو بايدن يرغب في طرح النقاش حول التطرف
منذ حرب تموز عام 2006 تعززت مكانة أقوال الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله قبل أفعاله، حتى أن كلماته باتت تلقى آذاناً مصغية في الكيان الإسرائيلي وعقلاً مصدقاً، لدراية جمهور الكيان أن السيد يعلم ما يظهر وما يخفى.