تطول مشاهد المسلسل الأمريكي البوليسي حول مكافحة الإرهاب، وجاء الجزء الجديد منه -كما يرى حسام زيدان في مقال نشره موقع قناة العالم- بالتعاون مع ميليشيات قسد التابعة للاحتلال الأمريكي، حيث أعلن عملية إنزال جوي للقوات الأمريكية في إحدى قرى مدينة جرابلس
لعل أقصى ما يخشاه العالم أن تحدث المواجهة المباشرة عسكرياً بين قطبي السياسة والقوتين العظميين روسيا وأمريكا لما لها من آثار كارثية، ولعل أكثر ما يثير تلك المخاوف ما يحدث في الشمال السوري، والمغامرة غير المحسوبة التي يدفع نظام أردوغان العالم
ليس غريباً على القيادة السورية أن تعبر عن المنطق والنموذجية في خطابها المتوازن والعقلاني الموجه للعالم وللشعب السوري، وعلى هذا رأت صحيفة الوطن العمانية أن الرئيس الأسد قدم في مقابلته مع قناة روسيا اليوم إضاءات مبنية على القِيَم الوطنية والعروبية متوش
لم يكن مستغرباً أن تتخلى الولايات المتحدة الأمريكية عن عملائها فهذا دأب السياسة الأمريكية على اختلاف إداراتها، وإذ تتراجع قوات الاحتلال الأمريكي ميدانياً ويزداد الخطر التركي، استدارت ميليشيا قسد المدعومة من الاحتلال الأمريكي خلال الأسبوعين الماضيين
أخذت تصريحات وزير الخارجية الأمريكي الأسبق هنري كيسنجر حول رؤيته عن العملية الروسية في أوكرانيا ما أخذت من اهتمام الإعلام والصحافة، وأحدثت اختلافات بسبب دخول صحف كبرى في أمريكا وبريطانيا في تيار النقاش في ما يقول.
على مدى أكثر من عامين ونصف اجتمعت اللجنة الدستورية على بعد من دمشق، ولكن ما لم يستجد جولتها الثامنة ما لم يستجد سابقاً، وبحسب مقال في صحيفة الأخبار اللبنانية فإن المبعوث الأممي غير بيدرسون يتجه إلى طرح آلية مغايرة لعمل اللجنة الدستورية.
يتبع النظام التركي سياسة الحرب المائية منذ عقود، تعتمد على خفض كمية المياه المتدفقة عبر نهري الفرات ودجلة إلى كلٍّ من سورية والعراق، وهذا يؤدي إلى خروج مساحات واسعة من دائرة الاستثمار الزراعي في كلا البلدين، وإلحاق ضرر كبير بمشروعات جر المياه.