يدور سؤال في بال المتابع الذي يشهد منذ مدة سير التقارب التركي السوري الذي ترعاه موسكو وإيران بالدرجة الأولى؛ كيف سيكون وضع أنقرة لو لم تقم الحرب في أوكرانيا؟
مع زيادة التوتر على الساحة العالمية وخاصة بين دول الناتو والعمالقة الاقتصاديين أي الاقتصاديات الناشئة ، ومن جراء ذلك توسعت دائرة المشاكل الإرهابية أفقياً وتعمقت عمودياً، ومنها مثلاً تفجير خط غاز نورد ستريم ، والسؤال: من فجرّه ؟ وسأعتمد في تحليلي
يكفي حضور اسمه لإثارة مشاكل تبدأ باتهامه بالتساهل في أحكام الدين والشريعة وتنتهي باعتباره أحد كبار المنظرين للإرهاب، فهو مفتي الناتو "ومنظر ما يسمى"الربيع العربي" والأب الروحي لجماعة "الإخوان......
من أضرم النار بجسد الشاب التونسي محمد البوعزيزي عام 2010؟ ومن ألّف رواية نزع أظافر أطفال درعا؟ ومن يعمل اليوم على تحويل قضية وفاة الشابة الإيرانية مهسا أميني إلى محرّك للشغب والتظاهرات العنيفة في الجمهورية الإسلامية الإيرانية؟
قد تخفق "إسرائيل" مرة أخرى في إقناع بايدن بعدم التوقيع على أي اتفاق جديد، وهو الاحتمال الذي أرجّحه، فالسياق التاريخي للعلاقات الإسرائيلية الأميركية يشير إلى أنه عندما تتصادم رؤى النخب الحاكمة في البلدين حول مصالحهما العليا، ترجح كفة المصالح الأميركية
هل الحرب على أوكرانيا هي نتاج أزمة قيادة عميقة في الغرب تؤشر إلى مسار سيزداد صعوبة وتعقيداً إلى أن تتمكن الشعوب من خلق صيغ وآليات جديرة بتغيير هذا الواقع لصالحها ولصالح الإنسانية برمتها؟