أشارت مجلة الأخبار "دير شبيغل" الألمانية إلى نقص حاد في الاحتياطيات العسكرية الاستراتيجية لألمانيا بعد تسليمها جزءً كبيراً من مخزون مدفعية الجيش الألماني لأوكرانيا.
أكدت صحيفة (الوطن) العمانية أن استقرار المنطقة لن يتحقق دون عودة الهدوء والاستقرار إلى دمشق، وسيطرة الدولة السورية على كامل الأراضي، وتفكيك أو طرد التنظيمات الإرهابية إلى خارج الأراضي السورية، وبحث سبل عودة اللاجئين السوريين من دول الجوار، وغيرها من
قالت صحيفة ذا غارديان:"إنّ بريطانيا عانت من أسوأ سجل للصادرات في مجموعة السبع على مدى العقد الماضي وفقاً لتحليل جديد، مشيرة إلى أنّه من المرجح أن يزيد هذا التحليل من الضغط على الحكومة البريطانية لإعادة النظر في اتفاقيتها التجارية المصاحبة خروجها من الاتحاد الأوروبي".
بعد معلومات نقلها موقع "ميدل إيست أي" الأمريكي تؤكد إدخال الاحتلال الأمريكي منظومة صواريخ "هيمارس" إلى الأراضي السورية بحجة حماية قوات احتلالها، كتب إيغور سوبوتين في صحيفة "نيزافيسيمايا غازيتا" الروسية حول الهدف من نشر الصواريخ الأمريكية في سورية.
ذكرت صحيفة "غلوبال تايمز" الصينية أنّ تحالف روسيا والصين سيشكل تحدياً جيوسياسياً حقيقياً للولايات المتحدة، لكنه سيعمل على استقرار الوضع في جميع أنحاء العالم.
كتبت سفيتلانا ساموديلوفا، في صحيفة "موسكوفسكي كومسوموليتس" الروسية، أن الخطوة الأمريكية (تزويد أوكرانيا بمقاتلات "إف- 16" لضرب شبه جزيرة القرم)، تعطي روسيا الحق باستخدام كل وسائل الدفاع عن أراضيها بما في ذلك الأسلحة النووية.
رأت ماريانا بيلينكانا في مقال نشرته في صحيفة "كوميرسانت" الروسية أن قمة جامعة الدول العربية في جدة شهدت حدثين مهمين. حضر الرئيس السوري بشار الأسد القمة بعد انقطاع 12 عاماً
تكثر التحليلات والقراءات بعد كل عدوان يشنه الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية التي تحاول دائماً تبرير هزائم الكيان أمام الشعب الفلسطيني المقاوم، وتخرج بعض الأصوات التي تقدم تلك الهزائم بصورتها الحقيقية.
كان نهج المقاومة هدفاً رئيساً إلى جانب أهداف أخرى جعلت الغرب يضرب سورية ويتآمر عليها، لتغيير مسارها السياسي وإرضاخها، لكن حرب 12 عاماً لم تستطع تحييد سورية عن مبادئها والتزامها بذلك النهج.
ذكرت صحيفة (الوطن) العمانية اليوم الثلاثاء، أن العودة السورية للجامعة العربية خطوة ننطلق بها ومنها نحو آفاق من التعاون العربي، الذي يخلق موقفاً عربياً واحداً يعطي ثقلاً للعمل العربي، ويجعل القرار العربي مسموعاً، ليس فقط على الصعيد الإقليمي بل سيتخطى