لا شك أن كثيرين يستبشرون خيراً في المرحلة القادمة مستندين إلى إشارات ودلالات مهمة تحدث في المنطقة لعل أبرزها ما حصل في الآونة الأخيرة بين إيران والسعودية
قال الصحفي "جاي نيومان" في مقالة بصحيفة "واشنطن بوست": "إن سياسة العقوبات التي تنتهجها الولايات المتحدة وخاصة تجاه روسيا، قوضت الثقة بالدولار وأضعفت مكانته كعملة رئيسية في العالم."
قال كاتب أمريكي إن الولايات المتحدة الأمريكية لا تزال أسيرة أحلام زائفة تتعلق بالهيمنة على العالم، مشيرًا إلى أنها بدأت تروج لدورها في إنقاذ العالم منذ نهاية الحرب العالمية الثانية.
كشف موقع (أميركان كونسيرفاتيف) أن الولايات المتحدة نقلت ثلث مخزونها من أنظمة (جافلين) وأنظمة (ستينغر) إلى أوكرانيا، ما يعني أنها ستحتاج إلى 6 سنوات تقريباً لتجديد احتياطات قذائف المدفعية من عيار 155 ميلليمترا.
لم يكن الزلزال المدمر الذي أصاب البلاد في السادس من شباط سبباً وحيداً لهذا الانفتاح على سورية، بل إنه وفر الذريعة المناسبة لتسريع الخطا على طريق الانفتاح هذا تحت العنوان الإنساني.
تحولت علاقات الدول العربية مع سورية تحولاً كبيراً منذ كارثة الزلزال، فمنها من أظهرها إلى العلن، ومنها من عدل عن قطيعته، ولعل أبرزها جمهورية مصر العربية التي كانت تربطها وحدة مع سورية والتي انتقلت من التنسيق الأمني غير المعلن إلى التواصل المباشر.
تحت العنوان أعلاه، كتب فلاديمير سكوسيريف، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، عن محاولة بكين حل مسألة مستعصية: الحفاظ على صداقتها مع روسيا والتقارب مع الولايات المتحدة وأوروبا.
وجاء في المقال: وصل عضو المكتب السياسي للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني المس
أكدت صحيفة (الوطن) العمانية، أن زيارة السيد الرئيس بشار الأسد إلى سلطنة عمان، عززت التعاون الثنائي بين البلدين، حيث إن رؤية قيادتي البلدين تشدد على أهمية استمرار العمل الحثيث لتطوير وتوسيع أوجه العلاقات الثنائية بما يعود بالنفع المشترك.
قالت صحيفة عُمان اليومية: “اليوم ونتيجة لكل ما حدث لا تتورع “إسرائيل” المستفيد الوحيد مما حدث ويحدث في سورية من قصف أحياء سكنية وسط العاصمة دمشق بالصواريخ، لتفاقم المأساة السورية في وقت لا تنقل وكالات الأنباء أي بيانات إدانة بحق الغارات الإسرائيلية ا