"المنية ولا الهوية" هو العنوان الرئيسي للإضراب الشامل لأبناء الجولان السوري المحتل، هي ملحمة بطولية كتب أبناء الجولان سطورها في الرابع عشر من شباط عام 1982 وعلى مدار ستة أشهر، حين تصدوا لقرار كنيست الاحتلال الإسرائيلي الباطل بضم الجولان وفرض قوانين
بدأت القصة من معاناة طلاب الجامعة وشكواهم من أزمة المواصلات، وشح وسائل النقل، إذ يصعدون حافلات النقل المتاحة بشكل متلاصق بسبب شدة الازدحام، وأن البعض يتعلّق على باب "الباص"، بهدف الذهاب والعودة إلى منازلهم أو جامعاتهم.
أكد رئيس دائرة التعليم الأساسي في وزارة التربية رامي الضللي، أن التعليم الرسمي فئة -ب-هو شكل من أشكال التعلم البديل الذي ترعاه وزارة التربية في الجمهورية العربية السورية بالتعاون مع منظمة اليونيسف في المدارس الحكومية حصراً و خلال فترة العام الدراسي.
سَأقولُ لكِ "أُحِبُّكِ".. حينَ تنتهي كلُّ لُغَاتِ العشق القديمَه فلا يبقى للعُشَّاقِ شيءٌ يقولونَهُ.. أو يفعلونَهْ.. عندئذ ستبدأ مُهِمَّتي في تغيير حجارة هذا العالمْ وفي تغيير هَنْدَسَتِهْ شجرةً بعد شَجَرَة وكوكباً بعد كوكبْ وقصيدةً بعد قصيدَة".
تتواصل المظاهرات الشعبية المناهضة لميليشيا "قسد"، في الحسكة والقامشلي بسبب انتهاكات الميليشيا المرتبطة بالاحتلال الأمريكي واستمرار فرضها الحصار الإجرامي على الأحياء السكنية.
الحديث عن الإشاعات في الإعلام العربي لا تعوزه الأمثلة، فهي كثيرة ومتعددة ، بات هناك منصات إعلامية تخصّصت في تقديم الكذب على أنه حقيقة، أو على الأقل تخصصت في نشر أخبار غير مؤكدة على أنها حقيقة دون تقديم أيّ أدلة
مشهد صادم!! أعمال عنف وتخريب غير مسبوقة.. أسلحة ومتفجرات في قاعة النواب.. مواجهة مسلحة داخل القاعة.. نواب يحتمون تحت كراسيهم.. رسائل مشؤومة على مكتب رئيسة المجلس!!
لطالما قدمت أمريكا نفسها كأم حنون وحضن دافئ وحامي لكل من ينغمس في بحر الديمقراطية وحقوق الإنسان والكلمة الحرة وحرية الانتماء والاختيار!! أما الحقيقة التي تخفت تحت عباءة السلام ها هي اليوم تشهد على نفسها في الشارع الأمريكي مع انتشار صور على وسائل
أطلقت سورية بداية مشروع الحكومة الإلكترونية.. المشروع الذي لم يكن وليد الأزمة أو السنوات الماضية، بل كان مشروعاً عمل على تنفيذه الرئيس بشار الأسد منذ سنوات وأخرته ظروف الحرب، والحصار المفروض على سورية لمنع استقدام التكنولوجيا الحديثة.
مع اقتراب نهاية العام وبداية دخول عام جديد تكثر مسلسلات وحلقات ومشاهد التنبؤات والتوقعات الفلكية التي ترسم حياة الأفراد والمجتمع بأكمله، فلا المجال الصحي والعاطفي والمهني والحياتي يسلم من دورة الحياة التي سيمرون بها عبر الأيام والأسابيع والأشهر والسن