الإعلام تايم
أكدت وزيرة الثقافة الدكتورة لبانة مشوح ان الوزارة بدأت بإعداد الدراسات الأولية للمباشرة بعمليات تأهيل وترميم جامع خالد بن الوليد وان الخطة الاسعافية لقلعة الحصن تم إنجازها والعمل متواصل لترميم كنيستي أم الزنار والأربعين.
تصريح مشوح جاء خلال افتتاح معهد محمد عبد الكريم للموسيقا ومعرضا لرسوم الأطفال الفائزين بمسابقة الوزارة لعام 2013 وناديا صيفيا للأطفال في المجمع الثقافي بحي الشماس ومكتبة للأطفال في مركز حسين جراد للإقامة المؤقتة بمدينة حمص.
وخلال زيارتها جامع خالد بن الوليد وقصر الزهراوي وكنيستي أم الزنار والأربعين والمتحف الوطني وقلعة الحصن ذكرت الوزيرة مشوح أن “هذه المواقع قابلة للترميم وتحتاج إلى أموال كبيرة” مؤكدة ضرورة أن يكون الترميم بأيد خبيرة للحفاظ على قيمتها التاريخية.
ودعت الدكتور مشوح خلال زيارتها مركز الإقامة ولقائها الجهات المعنية بالشأن الثقافي في المحافظة الى تنسيق الجهود وإقامة دورات محو أمية للمقيمين في مراكز الاقامة المؤقتة.
بدوره أكد مدير ثقافة حمص يحيى الملحم أن “حمص اليوم تنطلق بحلة ثقافية جديدة لتؤكد للعالم أجمع أنها كانت ولاتزال مدينة الالهام والابداع والتميز الفكري والثقافي في شتى أنواع الفنون الادبية والموسيقية والفنية وانها تختزن في ربوعها تاريخا يستحق الحفاظ على أوابده الأثرية”.
ومعهد محمد عبد الكريم للموسيقا يشرف عليه نخبة من الأساتذة وخريجي المعهد العالي للموسيقا والذين يعملون على صقل مواهب الأطفال الموسيقية حيث يستقبلهم المعهد من عمر ست السنوات إلى الثانية عشرة سنة.
وخلال زيارتها جامع خالد بن الوليد وقصر الزهراوي وكنيستي أم الزنار والأربعين والمتحف الوطني وقلعة الحصن ذكرت الوزيرة مشوح أن “هذه المواقع قابلة للترميم وتحتاج إلى أموال كبيرة” مؤكدة ضرورة أن يكون الترميم بأيد خبيرة للحفاظ على قيمتها التاريخية.
ودعت الدكتور مشوح خلال زيارتها مركز الإقامة ولقائها الجهات المعنية بالشأن الثقافي في المحافظة الى تنسيق الجهود وإقامة دورات محو أمية للمقيمين في مراكز الاقامة المؤقتة.
بدوره أكد مدير ثقافة حمص يحيى الملحم أن “حمص اليوم تنطلق بحلة ثقافية جديدة لتؤكد للعالم أجمع أنها كانت ولاتزال مدينة الالهام والابداع والتميز الفكري والثقافي في شتى أنواع الفنون الادبية والموسيقية والفنية وانها تختزن في ربوعها تاريخا يستحق الحفاظ على أوابده الأثرية”.
ومعهد محمد عبد الكريم للموسيقا يشرف عليه نخبة من الأساتذة وخريجي المعهد العالي للموسيقا والذين يعملون على صقل مواهب الأطفال الموسيقية حيث يستقبلهم المعهد من عمر ست السنوات إلى الثانية عشرة سنة.
سانا