هي رسالة من الشعب السوري إلى سيادة الأسد رسالة عنوانها الحب والولاء.

تعود بنا الذاكرة إلى ما قبل العدوان على سورية في حينها كانت المدن السورية تضج بالحياة لتأتي الحرب الظالمة ويبدأ استهداف كل مقومات الحياة وعلى الرغم من قساوة المشهد إلى أن سورية بقيت صامدة وبقيت ثوابتها راسخة.

بعد تلك السنوات العجاف مايزال الشعب السوري على العهد ومايزال المواطن السوري مؤمن بوطنه داعم للسيد الرئيس بشار الأسد.

في قلب كل سوري حب وولاء للوطن وسيد الوطن ورغم كل محاولات دول التآمر باستهداف ذلك الولاء إلا أن السوريين عاهدوا قائدهم وسيبقون على العهد.

من شاهد التفاف السوريين اليوم حول سيادة الأسد يعلم بأن سورية ستمضي نحو النصر والمرحلة القادمة ستكون مختلفة والتاريخ شاهد.