الاعلام تايم - مواقع
أعلن رئيس الوزراء الهولندي مارك روته الجمعة (15 كانون الثاني/يناير) استقالة حكومته بسبب فضيحة واسعة اتهمت فيها آلاف العائلات خطأ بالاحتيال.
كما واجه العديد منهم تمييزاً عرقياً استناداً إلى ازدواج الجنسية.
وتأتي القضية قبل شهرين من انتخابات تشريعية ستجري في 17 آذار/مارس وفي خضم أزمة صحية تعاني خلالها هولندا من أشد القيود المفروضة منذ بدء وباء كوفيد-19.
وتمثل الاستقالة نهاية عهد روته كرئيس وزراء للبلاد، الذي استمر في منصبه منذ عام 2010. |
||||||||
|