الاعلام تايم _ ترجمات

كان من بين قتلى الاحتجاجات المالك المحبوب لمطعم الشواء في لويسفل والذي اعتاد أن يقدم وجبات مجانية للضباط. بالإضافة إلى نجم كرة قدم سابق كان معروفاً باسم "السيد إنديانابوليس" وضابط فيدرالي سابق كان يعمل على استتباب الأمن خلال الاحتجاجات.

في بعض الحالات، طغت صور الفوضى المرعبة التي عمت المدن الأميركية على ضحايا القتل الذين كان العديد منهم من أصل أفريقي وفي مايلي التفاصيل:

لويسفيل: سمع رجال الشرطة والحرس الوطني أثناء تفريق الحشود صوت رصاص وردوا عليه مما أدى إلى وفاة صاحب مطعم شواء من أصل أفريقي.

ويذكر أن متظاهري لويسفيل قد ركزوا على مقتل برونا تايلور ذات الأصل الأفريقي بالإضافة إلى تركيزهم على مقتل جورج فلويد. يذكر أن تايلور قتلت في منزلها في آذار بعد تعرضها لثماني رصاصات من قبل محققي المخدرات الذين دخلوا منزلها لتفتيشه ولكنه لم يجدوا فيه شيئاً.

وفي أوكلاند، قتل رجل من أصل أفريقي وأصيب ضابط شرطة إصابة خطرة بعد حادثة إطلاق نار من سيارة.

أما في إنديانابوليس، فقد قتل شخصان في نهاية الأسبوع أحدهما نجم كرة قدم سابق.

وفي مينيابوليس، قتل رجل من أصل أفريقي خارج متجر رهن في مينيابوليس. وتم اعتقال صاحب المتجر الأبيض الذي تضرر من المظاهرات ويجري التحقيق معه.

وفي أوماها، نيبراسكا، قتل رجل من أصل أفريقي بعد نزاعه مع صاحب حانتين في مدينة أوماها ورفضت السلطات توجيه اتهام وعللت الوفاة بالدفاع عن النفس.

وفي ديترويت، توفي شخص في مظاهرات ديترويت جراء إطلاق أحدهم النار على العربة التي كان يجلس فيه، وهرب المطلق لاحقاً.

أما في ضاحية شيكاغو، فقد قتل شخصان أثناء المظاهرات ولا تتوافر حالياً تفاصيل عن القتلى.