الحدث السياسي

أبرز التطورات الميدانية والسياسية.. إسقاط مسيرات للإرهابيين.. الملف السوري يتصدر في ميونيخ


الاعلام تايم - مواقع

 

• أفادت وكالة سانا أن الجيش العربي السوري تمكن من  تعطيل و إنزال 5  طائرات مسيرة الكترونياً من قبل المجموعات الإرهابية المسلحة، كانت تحاول استهداف مصفاة حمص، واستهدف الارهابيون الليلة الماضية محطة توليد محردة للطاقة الكهربائية بعدة قذائف من طائرة مسيرة اقتصرت الأضرار على الماديات.


• أفاد التلفزيون السوري بدخول 55 شاحنة تتبع للاحتلال الأمريكي من العراق إلى محافظة الحسكة عبر معبر الوليد غير الشرعي، تضم صهاريج وآليات هندسية ومعدات وغرف مسبقة الصنع، و 5 منها تحمل عربات عسكرية نوع هامفي.


• أفادت الإخبارية السورية بأن وحدات من الجيش العربي السوري أحكمت سيطرتها الكاملة على قرى وبلدات عويجل وعاجل وكفرناها وكفر تعال والحلاقيم و البحوث العلمية  ومدرسة الشرطة والشيخ درويش وتتابع ملاحقة الإرهابيين في ريف حلب الغربي، في وقت استهدفت الوحدات أوكار  جبهة النصرة الارهابية في مناطق عندان و حريتان وكفر حمرة بريف حلب الشمالي.


• أفادت سانا بأن عناصر الهندسة في الجيش فككوا الألغام والعبوات الناسفة التي زرعها الإرهابيون على الطريق الدولي حلب-دمشق.


• تمكنت وحدات الجيش أمس من تأمين جانبي الطريق الدولي حلب دمشق ولا سيما المنطقة المتبقية بالقرب من مدخل حلب الغربي بعد تحرير المناطق المحيطة بالطريق والقضاء على آخر تجمعات الإرهابيين في المنطقة ودحرهم منها.


• قال مصدر ميداني لصحيفة الوطن إن وحدات الجيش، تقدمت من محور بلدة ميزناز جنوب كفر حلب باتجاه بلدة معارة النعسان، لتبسط هيمنتها عليها بعد قتل وجرح العديد من الإرهابيين، ولتضع موطأ قدم لها في أول بلدة بريف إدلب الشمالي الشرقي والتي ستمهد لتساقط باقي بلدات وقرى المحافظة بالتدريج، وخصوصاً الواقعة على طريق حلب إدلب القديم حيث يسعى الجيش للسيطرة عليه وصولاً إلى إدلب المدينة التي تقدم منها من جهة بلدة النيرب من جهة الشرق غربي سراقب.


• بدأ مجلس مدينة حلب أعمال تنظيف طريق حلب دمشق الدولي من جهة مدخل الأولى الغربي، وشملت الأعمال إزالة السواتر والكتل الصخرية وترحيل الأتربة والأنقاض، وتنظيف الأرصفة، وتقليم الأشجار في منصف الطريق، كما عملت وزارة النقل على تجهيز خطوات تأهيله وإصلاح الأضرار التي أصابته، ويجري العمل بدءاً من مدخل حلب عند العقدة صفر تحويلة حلب باتجاه الحدود الإدارية مع محافظة إدلب عند قرية الشيخ أحمد بطول 37كم، ويتضمن عقدة تحويلة حلب، نفق أبو شليم، عقدة خان طومان، عقدة ريف المهندسين، جسر سكة القطار خط حلب اللاذقية، عقدة البرقوم، وذلك بالتزامن مع تأهيل الطريق من جهة حماة إلى إدلب وحتى سراقب.


• أكد مصدر ميداني لـ«الوطن» أن التنظيمات الإرهابية أرسلت عربة مفخخة باتجاه مواقع للجيش على محور كفر حلب غرب الأتوتستراد الدولي، قامت وحدة من الجيش باستهدافها وتفجيرها قبل وصولها إلى هدفها، ليتبع ذلك اشتباكات عنيفة، أسفرت عن مقتل وإصابة أكثر من 50 إرهابياً.


• نقلت وكالة «سبوتنيك» الروسية عن مصدر في مجلس إدارة فرع منظمة الهلال الأحمر العربي السوري في الحسكة تأكيده أن مسلحي «قسد» أقدموا على اعتقال 16 متطوعاً من فرع الهلال الأحمر في الحسكة. عملية الاعتقال تمت فور انتهاء المتطوعين من عمليات توزيع مساعدات وسلال غذائية على سكان قرية خربة عمو، بريف مدينة القامشلي الجنوبي الشرقي في مدينة الحسكة.


• أكد مصدر دبلوماسي عسكري روسي أن النظام التركي يواصل تقديم الأسلحة لتنظيم جبهة النصرة الإرهابي في إدلب بما فيها مضادات طيران أمريكية محمولة ويستمر بحشد قواته فيها. وأوضح المصدر في بيان نشرته سبوتنيك أن تركيا تحشد بنشاط جنودا وأسلحة ومعدات عسكرية في إدلب وتسلم جزءا ملموسا منها لإرهابيي تنظيم جبهة النصرة المدرج على لائحة الإرهاب الدولية مشيرا إلى أن الإرهابيين حصلوا من النظام التركي على مضادات طيران محمولة أمريكية الصنع والتي تستخدمها سفنه وكذلك تلك الموجودة في الخدمة مع القوات التركية الأمر الذي يشكل مصدر قلق كبير.


• جدد رئيس حزب العمال التركي أركان باش رفضه تدخلات رئيس النظام التركي رجب طيب أردوغان في سورية ودعمه للمجموعات الإرهابية فيها ولا سيما في محافظة إدلب وشمال سورية عموما. وقال باش في مؤتمر صحفي: “ليس هناك أي مبرر منطقي لمواقف أردوغان التي تستهدف أمن وسلامة ووحدة وسيادة الدولة السورية الجارة كما هي تستهدف أمن المنطقة عموما وتشكل خطرا على الأمن القومي لتركيا”.


• اطلع المهندس معن زين العابدين جذبة وزير الصناعة على واقع عدد من المعامل المتخصصة بالصناعات الغذائية والنسيجية والدوائية والهندسية على طريق حلب-دمشق الدولي. وأكد في تصريح للإعلاميين ضرورة إعداد مصفوفة عمل لمسح احتياجات المعامل التي حررها الجيش العربي السوري من براثن التنظيمات الإرهابية واحتياجات منطقة الزربة اجتماعياً واقتصادياً.


• بحث وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ونظيره الإيراني محمد جواد ظريف أهمية الحل السياسي للأزمة في سورية ومستجدات الوضع فيها ولا سيما في إدلب .

 

وكان لافروف أكد خلال لقائه في ميونيخ في وقت سابق غير بيدرسون المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى سورية أهمية احترام سيادة سورية واستقلالها ووحدة أراضيها ومكافحة التنظيمات الإرهابية فيها.

Copyrights © al-elam.com

المصدر:   http://emediatc.com/?page=show_det&category_id=1&id=69241