الحدث السياسي

عدوان إسرائيلي ومطالبة بخروج الاحتلال الأميركي.. أبرز التطورات الميدانية والسياسية


الاعلام تايم - مواقع - صحف - وكالات

 

• أعلن مصدر عسكري أن الدفاعات الجوية تصدت لعدوان جوي نفذته طائرات إسرائيلية على مطار الـT4 بريف حمص الشرقي من اتجاه منطقة التنف على الحدود السورية العراقية وأسقطت عدداً من الصواريخ.


• وكالة سبوتنيك الروسية نقلت عن مصدر أمني أن العدوان على قاعدة "التيفور" تم بصواريخ أطلقتها طائرات إسرائيلية من سماء منطقة (التنف)، التي تحتلها الولايات المتحدة قرب الحدود السورية العراقية الأردنية.

وأفاد المصدر أن "الأضرار التي نجمت عن العدوان الإسرائيلي على قاعدة "التيفور"، اقتصرت على تجهيزات ومعدات لوجستية".


• نفى مصدر مطلع ما أوردته وكالة رويترز بأن الاجتماع السوري الروسي التركي في موسكو قد تطرق إلى تنسيق محتمل ضد وجود المسلحين الأكراد شمال البلاد وإمكانية العمل المشترك ضد وحدات حماية الشعب الكردية مؤكداً أن المحادثات انحصرت حول الانسحاب التركي من كامل الأراضي السورية. وكان عقد أمس اجتماع ثلاثي سوري روسي تركي في موسكو طالب فيه الجانب السوري الجانب التركي بالالتزام الكامل بسيادة الجمهورية العربية السورية واستقلالها وسلامة أراضيها ووحدتها أرضاً وشعباً والانسحاب الفوري والكامل من الأراضي السورية كافة.


• شهد ممرا أبو الضهور والحاضر اليوم خروج عشرات المدنيين قادمين من مناطق انتشار الإرهابيين بريفي إدلب وحلب إلى المناطق الآمنة التي طهرها الجيش العربي السوري من الإرهاب.وأقامت الجهات المعنية بإشراف الجيش العربي السوري 3 ممرات إنسانية في منطقة أبو الضهور جنوب شرق إدلب وبلدة الهبيط بالريف الجنوبي ومنطقة الحاضر بريف حلب الجنوبي لاستقبال المدنيين الراغبين بالخروج من مناطق انتشار الإرهابيين في إدلب وريف حلب إلى المناطق التي حررها الجيش من الإرهاب.


• قالت صحيفة الوطن إن "الجيش العربي السوري أمسك بالهدنة المعلنة في إدلب، من جانب موسكو وأنقرة، في يومها الثالث، على حين ساد هدوء حذر في حلب، وبيّن مصدر ميداني للصحيفة أن الهدوء ساد جبهات القتال كافة باستثناء قصف مدفعي متقطع شرقي معرة النعمان، رداً على استهداف نقاطه من إرهابيي «جبهة النصرة» والتنظيمات الإرهابية المرتبطة بها مثل «أجناد القوقاز» و«أنصار التوحيد»، الذين أعلنوا رفضهم لوقف إطلاق النار، وأشار إلى أن طائرات الجيش الحربية لم تنفذ منذ بدء سريان الهدنة أي طلعات جوية، في آخر منطقة لخفض التصعيد في ادلب.


• تناقلت وسائل إعلام ووسائل التواصل صوراً لمناشير ورقية في ريف إدلب الجنوبي، على غرار مناشير ريفي حلب الجنوبي الغربي وإدلب الجنوبي الشرقي، دعا فيها الجيش العربي السوري  الأهالي إلى التوجه نحو المعابر الإنسانية التي افتتحها، وقال فيها: «أهلنا الكرام في محافظة إدلب والريف الغربي لمحافظة حلب، الجيش العربي السوري حريص على سلامتكم جميعاً، ساعدونا لنتمكن من حمايتكم والحفاظ على حياتكم»، و«سلامتكم في ترك مناطق المسلحين والتوجه إلى المعابر التي فتحتها الدولة في الهبيط وأبو الضهور والحاضر، وهي جاهزة لاستقبالكم»، و«التنظيمات الإرهابية المسلحة تسعى لاتخاذكم دروعاً بشرية تمنع تقدم وحدات الجيش القادمة لإنقاذكم وتطهير مناطقكم من القتلة الإرهابيين، قرار تطهير جميع المناطق من القتلة الإرهابيين لا رجعة عنه، فكونوا مساهمين مع جيشكم في تحقيق الانتصار».


• قالت وسائل إعلام رسمية إن الارهابيين أطلقوا الرصاص الحي أمس على المدنيين، الذين حاولوا الوصول إلى المعابر من مناطق سيطرتهم، بعد أن نجحت عشرات العائلات بالخروج منها والوصول بأمان إلى مناطق سيطرة الجيش العربي السوري في اليوم السابق.


• نقلت الوطن عن خبراء عسكريين أن هدوء جبهات حلب يسبق «عاصفة الحسم» التي جّهز لها الجيش لبدء عملية عسكرية ضخمة تنطلق من ريف المحافظة الجنوبي للسيطرة على البلدات الواقعة على طول الطريق الدولي الممتد من حلب إلى سراقب والمتاخمة له، وتطال جبهات غرب المدينة لتأمينها من قذائف الإرهاب وإعادة الأمن والاستقرار إليها، وذلك بعد أن استقدام الجيش العربي السوري تعزيزات عسكرية ضخمة إلى جبهات القتال، وأعد العدة والخطط العسكرية جيداً، لتحقيق الحسم العسكري وخلال فترة قصيرة نسبياً، على الرغم من الحشود العسكرية المقابلة التي استقدمها الإرهابيون إلى الجبهات.


• قال مصدر ميداني في ريف حمص الشرقي لـصحيفة الوطن : إن «اشتباكات متقطعة دارت على الاتجاه الشرقي لمحيط بادية السخنة في أقصى ريف حمص الشرقي بين قوة عسكرية تابعة للجيش من جهة ومسلحين تابعين لتنظيم داعش الإرهابي من جهة أخرى، بالتزامن مع قصف مدفعي نفذه الجيش على نقاط انتشار وتموضع مسلحي داعش، ما أسفر عن إيقاع عدد من القتلى والجرحى في صفوفهم».


• ذكرت مصادر أهلية وإعلامية متطابقة، حسب وكالة «سانا» للأنباء، أن مجموعات من ميليشيا «قوات سورية الديمقراطية– قسد»، أطلقت الرصاص الحي باتجاه مجموعة من أهالي قرية البصيرة بريف دير الزور الشمالي تظاهروا أمس ضدها جراء ممارساتها القمعية تجاه أهالي المنطقة حيث قطعوا الطريق المؤدية إلى القرية بالإطارات المشتعلة ورفع عدد منهم يافطات تندد بتلك الممارسات وتطالبهم بالرحيل فوراً عن المنطقة. وبينت الوكالة أن إطلاق مجموعات «قسد» الرصاص على المتظاهرين أدى لاستشهاد مدنيين اثنين وإصابة 3 آخرين بالقرب من جسر القرية.


• شدد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف خلال مؤتمر صحفي اليوم مع نظيره السيرلانكي على ضرورة بسط الدولة السورية سلطتها على كامل أراضيها مشيرا إلى ضرورة القضاء على بؤرة الإرهاب في إدلب، لافتاً إلى أن نقل الإرهابيين من إدلب الى ليبيا أمر خطير من شأنه أن يعقد الوضع في المنطقة.


• طالب حزب القراصنة التشيكي حكومة بلاده بفرض عقوبات اقتصادية على النظام التركي، بسبب عدوانه المتواصل على سورية، اعتبر الأخير أن الاجتماع الثلاثي (السوري- الروسي- التركي) الذي جرى في موسكو أول من أمس، هدفه إحلال الاستقرار في المنطقة»، لكنه في الوقت نفسه هدد باستئناف عدوانه مجدداً في شرق الفرات، وفق وكالة "سانا".


• وأشار عضو مجلس النواب التشيكي فرانتيشيك كوبرجيفا وعضو البرلمان الأوروبي عن تشيكيا ميكولاش بيكسا وهما من حزب القراصنة، إلى أنهما قدما عريضة بهذا الشأن لرئاسة الحكومة التشيكية تتضمن أيضاً تواقيع المئات من المواطنين، موضحين أن إدانة مجلس النواب التشيكي العدوان التركي وإيقاف مبيعات الأسلحة إلى تركيا غير كاف ويجب فرض العقوبات الاقتصادية عليها وإنهاء المحادثات الخاصة بضم تركيا إلى الاتحاد الأوروبي بشكل كامل.
• شدد نائب مدير معهد رابطة الدول المستقلة في موسكو فلاديمير يفسييف على ضرورة العمل لإخراج قوات الاحتلال الأمريكي من كل الأراضي السورية وكذلك من العراق وأفغانستان. وقال لوكالة سانا “إن سورية ومعها دول وقوى محور المقاومة تعمل على إخراج الأمريكيين بينما هناك دول أخرى كمشيخات الخليج ومنها قطر التي توجد قاعدة أمريكية كبيرة في أراضيها لا ترغب في خروجهم”.


•  أعلن مدير مركز دراسة تركيا المعاصرة التابع لمعهد الاستشراق أمور غادجييف أن التدخل التركي في شؤون ليبيا هو تدخل سافر في شؤون دولة ذات سيادة موضحاً أنه يهدف إلى نهب ثروات ليبيا النفطية كما فعلوا في سورية.وأضاف غادجييف في مقابلة مع سانا“إن تركيا تحاول تصوير هذه الأزمة على أنها نزاع بين طرفين لا علاقة لها به ولكنها في الواقع تساعد أحد الأطراف وتدعمه بالسلاح والإرهابيين الذين تنقلهم من سورية إلى ليبيا”.


• زعم رئيس النظام التركي رجب طيب أردوغان في كلمة ألقاها أمام كتلة حزبه النيابية في البرلمان التركي، أن «بلاده لا تسعى للمغامرة في سورية وليبيا والبحر المتوسط، ونقلت "سبوتنيك" عن أردوغان تهديده باستئناف عدوانه مجدداً في شرق الفرات، في حال لم تلتزم المليشيات الكردية بوقف إطلاق النار.


• اعتبر وزير دفاع النظام التركي خلوصي أكار في تصريح أدلى به للصحفيين، أمس، حسب الموقع الإلكتروني لقناة «روسيا اليوم» أن الاجتماع الثلاثي السوري- الروسي- التركي الإثنين الماضي، في موسكو، جاء «بهدف الحفاظ على المصالح التركية وإحلال الاستقرار في المنطقة». وزعم أكار أن «ما يريده نظامه لإدلب وليبيا، هو السلام والاستقرار، ووقف نزيف الدماء، وعودة حياة الناس إلى طبيعتها»!


• أكدت مصادر دبلوماسية غربية أن المبعوث الأممي الخاص إلى سورية غير بيدرسون مستعد لعقد جولة جديدة للجنة الدستورية، لكنه لم يتلق بعد مؤشرات من الأطراف السورية والدول الكبرى بأن العقبات التي حالت دون انعقاد جولة المباحثات الثانية للجنة الدستورية قد انتهت، ونقلت وكالة آكي الإيطالية عن أحد أعضاء اللجنة عن وفد المجتمع المدني، عدم تلقيهم أي دعوة لحضور جولة جديدة.

أضافت الوكالة نقلاً عن مصادر دبلوماسية غربية أن«عقد جلسة قادمة للجنة الدستورية مستبعد هذا الشهر، وقد يطول الانتظار، ما لم تتوافق الولايات المتحدة وروسيا على الخطوة التالية» بخصوص اللجنة.
 

Copyrights © al-elam.com

المصدر:   http://emediatc.com/?page=show_det&category_id=1&id=67920