الحدث السياسي

تطورات سياسية وميدانية هامة في ملف الشمال السوري.. اليكم أبرزها


الاعلام تايم - مواقع - صحف - وكالات

 

• طالب الجانب السوري في اجتماع ثلاثي (سوري روسي تركي) في موسكو الجانب التركي بالالتزام الكامل بسيادة الجمهورية العربية السورية واستقلالها وسلامة أراضيها ووحدتها أرضاً وشعباً والانسحاب الفوري والكامل من الأراضي السورية كافة، داعياً إلى ضرورة وفاء تركيا بالتزاماتها بموجب اتفاق سوتشي بشأن إدلب المؤرخ 17-9-2018 وخاصة ما يتعلق بإخلاء المنطقة من الإرهابيين والأسلحة الثقيلة وفتح طريق حلب-اللاذقية وحلب-حماة، مشددا على أن الدولة السورية مصممة على متابعة حربها ضد الإرهاب وتحرير كل منطقة إدلب وعودة سلطة الدولة إليها بما يكفل الأمن والأمان للمواطنين السوريين الذين تستخدمهم التنظيمات الإرهابية دروعاً بشرية في تلك المنطقة.


• أقامت الجهات المعنية بإشراف الجيش العربي السوري 3 ممرات إنسانية في منطقة أبو الضهور جنوب شرق إدلب وبلدة الهبيط بالريف الجنوبي ومنطقة الحاضر بريف حلب الجنوبي لاستقبال المدنيين الراغبين بالخروج من مناطق انتشار الإرهابيين في إدلب وريف حلب إلى المناطق التي حررها الجيش من الإرهاب.. المعابر اتخذت جميع الاستعدادات لاستقبال المدنيين الراغبين بالخروج حيث تم تجهيز حافلات وسيارات إسعاف ومواد غذائية وغيرها.


• أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن المتطرفين ينتقلون من سوريا إلى ليبيا، وخلال مؤتمر صحفى مع نظيره السريلانكى أضاف "حوالي 90 ٪ من أراضي الجمهورية العربية السورية خاضعة لسيطرة الحكومة الشرعية، وما تبقى هي بؤر للنشاط الإرهابي، في المقام الأول إدلب، حيث يفقد المتطرفون مواقعهم تدريجيا، لكن لسوء الحظ، يتحدثون مجددا عن علاقة بين سورية وليبيا، فهم يتجهون إلى هناك ليواصلوا إثارة المشاكل في هذا البلد".


• أسقطت مضادات الجيش العربي السوري طائرة مسيرة تم إطلاقها من قبل الإرهابيين باتجاه محيط مهبط جب رملة بريف حماة الشمالي.


• خرج العشرات من المواطنين عبر ممر الحاضر بريف حلب الجنوبي قادمين من مناطق انتشار التنظيمات الإرهابية تمهيدا لعودتهم إلى قراهم وبلداتهم التي حررها الجيش العربي السوري من الإرهاب. وأكدت مصادر محلية في حلب وإدلب لـ«الوطن»، خروج عشرات الأسر من إدلب وريف حلب الغربي، الذي يسيطر عليه الإرهابيون، عبر الممرات تمهيداً لعودتهم، وذلك في اليوم الأول من افتتاح المعابر أمس، إلى مناطقهم التي حررها الجيش.وأوضحت المصادر أن معبر «الهبيط» شهد عبور أكثر من ٣٠ عائلة، نحو مناطق سيطرة الدولة السورية في حماة على الرغم من ممانعة الإرهابيين ومحاولتهم ثني الأهالي عن العبور إلى الأمن والاستقرار، وهو ما حدث في ممر «أبو الضهور»، حيث أطلق الإرهابيون من جهة مناطق نفوذهم الرصاص التحذيري لمنع توافد المدنيين.


• قالت صحيفة الوطن إن الجبهات الغربية لمدينة حلب شهدت، هدوء حذراً بعد يوم تصعيدي أودى بحياة أربعة شهداء مدنيين سقطوا بقذائف الإرهابيين، وإثر اشتباكات في الليلة ما قبل الماضية على خطوط تماس منطقتي الراشدين ٤ و٥، ومنطقة البحوث العلمية قتل خلالها الجيش العربي السوري أكثر من ١٧ إرهابياً، وجرح العشرات عدا تدمير عتاد عسكري لهم.


• أكد مصدر ميداني للوطن أن الجيش استهدف حركات ومواقع «جبهة النصرة» والتنظيمات الإرهابية المرتبطة به، في بلدات الزربة وخان طومان وخلصة بريف حلب الجنوبي، واستطاع تدمير دبابة وثلاث ناقلات جند وثلاثة مرابض مدفعية، وأرغم الإرهابيين على منع تسيير أرتالهم العسكرية، حتى في الطرق الترابية الفرعية.


• نقلت الصحيفة عن ما يسمى "المرصد السوري المعارض" أن رتلاً عسكرياً تابعاً لقوات الجيش والقوات الروسية، انطلق من مدينة القامشلي مروراً بالدرباسية وسلك طريق ريف مدينة رأس العين بريف الحسكة الشمالي الغربي.. كما  رتل عسكري روسي من منطقة منبج بريف حلب الشمالي الشرقي نحو منطقة عين عيسى بريف الرقة الشمالي، بعد أن كان رتل عسكري مشابه وصل أول من أمس إلى عين عيسى قادماً من منبج، وذلك في إطار التحركات المكثفة للقوات الروسية وقوات الجيش ضمن منطقة شمال شرق سورية خلال الساعات والأيام القليلة الفائتة، دون معلومات حتى اللحظة عن أسباب هذه التحركات.


• واصلت قوات الاحتلال الأميركي إرسال تعزيزات عسكرية ولوجستية إلى قواعدها غير الشرعية في شرق البلاد، بحسب ما نقلت وكالة «الأناضول» للأنباء عن مصادر محلية. وذكرت المصادر، أن «قافلة أميركية مكونة من 140 شاحنة دخلت، ليلة الإثنين، عبر معبر «الوليد» الحدودي مع العراق، واتجهت للقواعد الأميركية جنوبي محافظة الحسكة، وريف دير الزور، شرق سورية».


• أشارت وكالة سبوتنيك الروسية أن جيش الاحتلال الأميركي، بالتعاون مع مسلحين من ميليشيا «قوات سورية الديمقراطية – قسد»، وعدد من الخبراء الأجانب على تنفيذ عمليات حفر وتنقيب وسرقة للآثار، ضمن المواقع التاريخية الأثرية المعروفة في محافظة الحسكة.


• صحيفة راي اليوم اللندنية سلطت الضوء على الهدنة في ادلب قائلة إن جميع اتّفاقات وقف إطلاق النّار التي توصّل إليها الرئيسان التركي والروسي في الحرب السوريّة، نجد أنّ القاسم المُشترك فيها هو إخراج للمُسلّحين أوّلًا إلى مناطق تجمّع آمنة مُؤقّتة تمهيدًا للمعركة النهائيّة، واللّعب على عُنصر الوقت بما يخدم الأهداف الروسيّة في نهاية المطاف ثانيًا.. وأضافت العُنوان الأبرز للاتفاق على هدنة في ادلب وأخرى في طرابلس ليبيا هو تقديم السّلم المطلوب للرئيس التركي للنّزول عن شجرة إدلب العالية جدًّا التي صعد إليها ولا يعرف كيف النّزول، ونحنُ نتحدّث هُنا عن توفير ممر خُروج جويّ آمن للمُسلّحين المُتطرّفين الذين يسيطرون على قلب مدنية إدلب، ومن مُقاتلي هيئة تحرير الشام (النّصرة سابقًا) إلى طرابلس الغرب للقِتال إلى جانب زُملائهم السّلفيين الذين يُشَكِّلون العمود الفِقري لجيش الرئيس السراج وحُكومته، وبدون تذكرة عودة، تمامًا مِثل اتّفاقات الخُروج من شرق حلب، والغوطة.


• نقلت وكالات عن ما اسمته "مرصد حقوقي"توثيقه مقتل 6 إرهابيين سوريين في معارك ليبيا، ونقل عن مصادره أن تركيا وعدت ذوي القتلى بتعويضات مالية لعامين. وأضاف المرصد إن جثث "السوريين" ممن تطوعوا للقتال في ليبيا من فصائل ما يسمى "الجيش الوطني السوري" المدعوم من تركيا «تتوافد عبر صناديق خشبية».وتمنح أنقرة 2000 دولار أمريكي لكل "إرهابي سوري" يحارب تحت لوائها في ليبيا.


• أعلنت مصادر أمنية عراقية، الثلاثاء، عن إصابة عدد من جنود حرس الحدود قرب سورية، في هجوم شنّه مسلحون من تنظيم "داعش" بالقرب من معبر حدودي بين البلدين. وقالت خلية الإعلام الأمني العراقية في بيان، إن الهجوم أدى إلى إصابة ضابط وجرح 3 آخرين من منتسبي حرس الحدود العراقي.


• زعم مسؤول فيما يسمى "قسد"، أنه بداية ظهور "داعش" خلال العام 2014، هم(الاكراد) أول من واجهه"، وأشار إلى أن تنظيم "داعش" حاول إرسال رسالة لهم عبر وسطاء طلبوا خلالها دخول عين العرب دون قتال، وأن يعترفوا بخلافتهم ورفع علم "داعش"مقابل احتفاظ الأكراد بحقوقهم، ولكنهم رفضوا ذلك تماما، مشددا على أن تركيا كانت تنسق مع تنظيم "داعش"، ورفضت أن تستخدم قوات التحالف قواعدها من أجل قتال "داعش".وأكد أنه كان هناك تنسيق على الأرض بين القادة الدواعش والمخابرات الأتراك، مشددا على أن تركيا كانت تشترط على تنظيم "داعش" القيام بعمليات انتحارية كبيرة مقابل تقديم مساعدات، وهذا وفقًا لاعترافات قيادات "داعش" أثناء التحقيق معهم بعد تمكننا من القبض عليهم..وشدد على أن صمت المجتمع الدولي على ممارسات أردوغان هي التي جعلته يتمادى في مشاريعه الاحتلالية، ويحاول عبر تنظيم الإخوان المسلمين إعادة أمجاد دولة الخلافة العثمانية.

 

وكان أحد سفراء داعش في وقت سابق من العام الماضي اعترف بأنه كان سيلتقي أردوغان وكانت محطته الأولى إدلب، وكلفه التنظيم بوظيفة مسؤول استقبال على الجانب السوري من الحدود التركية، وكانت مهمته تتلخص في ضمان استمرار تدفق المقاتلين الأجانب إلى داعش عبر تركيا. وأضاف "كانت مفاوضاتنا (داعش وتركيا) تجري مرة في سورية ومرة في تركيا، وما إلى ذلك ذهابا وإيابا" يقول السفير ، وغالبا "تجري بالقرب من الحدود، بالقرب من البوابات الرسمية".وفي عام 2016 طلب من أبو منصور المجيء لأنقرة والبقاء لعدة أسابيع، "وربما للقاء الرئيس أردوغان".. ذهبت إلى أنقرة، كان هناك فندق خاص، أو دار ضيافة تابع للمخابرات، أعتقد أنني كنت بالضبط في مكتبهم الرئيسي، أو ربما في مكتب خلية أزمة".

 

ويضيف "بقيت هناك أسبوعاً واحداً ولم يرفضوا طلبي للخروج، كنت تحت حمايتهم، لقد اقترحوا أيضا أن باستطاعتي قضاء أسبوع لأستريح هنا".كنت على وشك مقابلة أردوغان لكنني لم أفعل، قال أحد ضباط مخابراته إن أردوغان يريد رؤيتك على انفراد، لكن ذلك لم يحدث" فيما يتعلق ببيع النفط، يعترف سفير داعش أن "معظم النفط السوري كان يذهب إلى تركيا.
 

Copyrights © al-elam.com

المصدر:   http://emediatc.com/?page=show_det&category_id=1&id=67870