الحدث السياسي

في ملف العدوان التركي تطورات ميدانية وسياسية.. إليكم أبرزها


الاعلام تايم - مواقع

 

• تسبب العدوان التركي على الأراضي السورية تسبب منذ 9 تشرين الأول الماضي بتهجير 19776 عائلة من أرياف الحسكة الشمالية حتى الآن، وفق وكالة سانا، وأضافت  أنه يتم تقديم الخدمات لها ضمن 84 مركز إيواء.


• اعتدت قوات الاحتلال التركي ومرتزقته من الإرهابيين بالصواريخ وقذائف الهاون على قرى عويش وداودية وتل طويل بريف بلدة تل تمر شمال غرب الحسكة ما تسبب بتدمير عدد من المنازل وإلحاق أضرار بممتلكات المواطنين وذلك بالتوازي مع حشود وتعزيزات لقوات النظام التركي ومرتزقته في المنطقة المحيطة بقرية أبو راسين بريف رأس العين.


• سحبت قوات الاحتلال الأمريكية رتلاً يضم عشرات الشاحنات والآليات العسكرية من قاعدة صرين بريف حلب الشمالي باتجاه الحدود العراقية لكنها أدخلت في الوقت ذاته رتلاً من العراق إلى محافظة الحسكة يضم 22 آلية عسكرية نوع “هامفي” وشاحنتين بتغطية من طائرة حربية أمريكية بحسب سانا، ودخل الرتل من معبر الوليد غير الشرعي مع العراق واستقر في حقل عودة النفطي بالقحطانية وقرية هيمو بريف القامشلي الغربي وحقول نفط الجبسة.


• تمكنت ورشات الكهرباء والمياه بالحسكة، من إعادة محطة علوك للمياه بريف رأس العين إلى طاقتها الطبيعية بعد وضع 24 بئراً بالخدمة، بعد أن كانت خطوط التغذية الكهربائية للمحطة تعرضت مع بدء العدوان التركي لاستهداف من قبل قوات الاحتلال التركي، أدى إلى انقطاع المياه عن المدينة.


• نقلت صحيفة الوطن عن مصادر إعلامية "معارضة" أن قوات الاحتلال التركي تعمل على إنشاء مقار لمؤسساتها العسكرية والمدنية في مدينة رأس العين، وافتتاح مقار للاستخبارات التركية والشرطة العسكرية التركية في مركز المدينة، في مقار كانت تستخدمها سابقاً مليشيا «قوات سورية الديمقراطية- قسد».


• قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، خلال لقائه مع أردوغان، أمس، إن وقف إطلاق النار في سورية صامد بشكل جيد، و"يبدو أن الأكراد في سورية راضون"، مشيراً إلى أنه ترك قوات في سورية لتأمين النفط. وذكر الرئيس الأمريكي في معرض كلامه أن تركيا لديها 100 معتقل من تنظيم داعش. من جانبه، قال أردوغان إنه طلب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التوقف عن دعم وحدات حماية الشعب الكردية،  بحسب "رويترز".


• أعلن وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر، أن انسحاب الجيش الأمريكي من منطقة عين العرب في شمال شرقي سورية قرب الحدود التركية قد يستغرق "أسبوعاً آخر أو نحو ذلك" كي يكتمل، بينما يعيد الجيش الأمريكي تمركز قواته في سورية ويخفضها. وقال إسبر إنه لدى اكتمال الانسحاب الجزئي فسيظل للجيش الأمريكي نحو 600 جندي في سورية انخفاضاً من نحو ألف قبل أمر ترامب بالانسحاب الشهر الماضي، حسب "رويترز". أضاف أن الولايات المتحدة لا تزال على دعمها لقوات سورية الديمقراطية التي يقودها الأكراد وتعتبرها تركيا جماعة إرهابية.


• في لهجة تحريضية قال المسؤول في"قوات سوريا الديمقراطية"، «جميع القوى تريد أن تعرف دورها، والمباحثات مستمرة مع جميع الأطراف، نحن نعقد لقاءات مع دمشق ومع كل من موسكو وواشنطن، توجد أيضاً محادثات بين موسكو وواشنطن، وستستمر هذه اللقاءات إلى أن تتضح الصورة أكثر»، وشدّد بأن الوضع النهائي لخارطة توزع القوى العسكرية المنتشرة حالياً في شرق الفرات، ستتضح خلال الأسابيع القليلة المقبلة. "روسيا اليوم "


• في ظل التقدم الميداني للجيش العربي السوري على الأرض وتوسيع رقعة انتشاره، سارعت واشنطن للإعلان عن اجتماع اليوم لوزراء دول «التحالف الدولي» المزعوم ضد تنظيم داعش الإرهابي، وذلك لمناقشة إجراءات سورية وروسيا وتركيا في شمال شرق سورية، وذلك عقب اجتماع ستعقده ما تسمى «المجموعة المصغرة» لدعم سورية. وذكر ممثل عن وزارة الخارجية الأميركية رفيع المستوى، خلال مؤتمر صحافي عبر الهاتف، وفق موقع قناة "روسيا اليوم" الالكتروني: «سنجمع في 14 تشرين الثاني في واشنطن أكثر من 35 دولة عضو أو منظمة، تعتبر رئيسية من حيث المشاركة في العمليات في سورية والعراق أو دعم الجهود بطرق أخرى، بما في ذلك (المشاركة) من خلال تمويل أو تنفيذ عمليات مدنية». وأضاف، «على وجه الخصوص، ستركز المناقشة على انطلاقة عمل اللجنة الدستورية في نهاية تشرين الأول (الماضي) في جنيف».


• أصيب تسعة جنود أتراك على الأقل جراء انفجارين وقعا في مستودع للأسلحة والذخيرة على أرض تابعة لمقر اللواء مدرع عشرون في محافظة شانلي أورفة الحدودية مع سورية. وأفادت وكالة "الأناضول" بأن حالة الجنود المصابين جيدة، مشيرة إلى أن طواقم الإسعاف والإطفاء توجهت على الفور إلى المكان بعد تلقي بلاغ حول وقوع الانفجار. من جهته قال والي المدينة إن تحقيقاً فُتح لمعرفة ملابسات الحادثة.


• عن احتمال حدوث مواجهة بين قوات أمريكية وقوات روسية في سورية. قال الجنرال مايكل ناغاتا، قائد سابق للعمليات الخاصة في القيادة المركزية الأمريكية، لوكالة "سبوتنيك" إنه يجد ذلك بعيد الاحتمال. وأضاف الجنرال الأمريكي، أن في تقديره لا يمكن أن تحدث مواجهة كهذه، إلا إذا قرر السوريون أو الروس أو غيرهم عدا تنظيم "داعش" الاعتداء على عسكريين أمريكيين. وعن احتمال بقاء قوات أمريكية في سورية، قال: إن تحديد متى تسحب الولايات المتحدة قواتها من سورية أمر صعب، لكن مهمة القوات الأمريكية في سورية لا تزال تتمثل في محاربة تنظيم "داعش".


• اعتبرت صحيفة "كوريير" الروسية للصناعات العسكرية، أمس، أن خروج قوات الاحتلال الأميركي من سورية أمر لا مفر منه، و«إن لم يكن ذلك بشكل طوعي، فبقوة السلاح». وقالت الصحيفة: رحيل الأميركيين عن سورية أمر لا مفر منه، يمكن أن يكون طوعياً مع الحد الأدنى من خسائر السمعة والخسائر المادية والبشرية، أو قسرياً تحت ضغط تشكيلات قتالية غير نظامية». وشددت الصحيفة على أنه «لا بد لدمشق من استعادة وحدة أراضي البلاد، والقوات الأميركية، تشكل عقبة أمام ذلك، فوجودها في سورية غير قانوني، وهي وفقاً للقانون الدولي معتدية».


• أعلنت روسيا أمس أنها تبحث مع النظام التركي سبل ترحيل مسلحي تنظيم داعش الإرهابي المحتجزين في سورية إلى بلدانهم، وحسب موقع قناة "روسيا اليوم" أعلن الكرملين، عن «نشاط قنوات اتصال بين روسيا وتركيا عبر مختلف الجهات المعنية والجيش، والاستخبارات والأجهزة الأمنية في البلدين، لترحيل الدواعش المقبوض عليهم في سورية إلى بلدانهم».


• أكد رئيس لجنة الشؤون الدولية في مجلس الاتحاد الروسي قسطنطين كوساتشيف، أن المزاعم التي أوردتها وسائل إعلام بريطانية حول دور لروسيا بقتل مؤسس منظمة «الخوذ البيضاء» الإرهابية ضابط الاستخبارات البريطانى السابق جيمس لو ميزوريه وسيلة قبيحة تهدف إلى تشويه سمعة روسيا.
 

Copyrights © al-elam.com

المصدر:   http://emediatc.com/?page=show_det&category_id=1&id=65698