الإعلام تايم - سانا
مصادر إعلامية أفادت بأنه من المقرر أن يتم البدء بتسوية أوضاع المسلحين في وقت لاحق ليكونوا قوات رديفة للجيش العربي السوري في حربه على من تبقى من إرهابيي "داعش" و"جبهة النصرة" في ريف درعا.
وذكرت المصادر أنه بهذا الاتفاق تكون مدينة نوى انضمت إلى مجمل القرى والبلدات والمدن بريفي درعا والقنيطرة التي انضمت إلى التسويات والمصالحات.
ورضخت المجموعات المسلحة في العديد من المدن والبلدات والقرى بريف درعا تحت ضغط العملية العسكرية المتواصلة للجيش العربي السوري لإنهاء الوجود الإرهابي في المنطقة الجنوبية والتي أسفرت عن تحرير أكثر من 90 بالمئة من مساحة محافظة درعا حتى الآن. |
||||||||
|