الإعلام تايم-عربي
وأكد الرئيس الجزائري أن بلاده نجحت في تجاوز آثار الأزمة الدامية التي شهدتها في التسعينات، قائلاً "بالرغم من بعض الأحداث الدامية التي نسجلها في تاريخ دولتنا الحديثة ومن أبرزها تلك المأساة الوطنية التي ارتكب فيها الإرهاب الأعمى جرائم يندى لها جبين الانسانية.. استماتت الجزائر من خلال مؤسساتها الدستورية وفي مقدمتها الجيش، وقبضت بالنواجذ على وحدة الشعب واستقرار البلاد".
كما نبه بوتفليقة إلى الأزمات الاقتصادية والآيديولوجية والاهتزازات الجيوسياسية التي لها تأثير مباشر على الجزائر، داعياً الجزائريين "إلى الحفاظ على المكاسب والإنجازات الهائلة التي حققتها البلاد في ظرف وجيز من قهر شبح البطالة". |
||||||||
|