ذكرت مصادر إعلامية أن السلطات المصرية اتبعت وسائل مختلفة في تعاملها مع قضية الأنفاق مع قطاع غزة، وبدأت رؤية القاهرة بالتوجه نحو تدمير تلك الأنفاق وفرض حزام أمني بعمق 500 متر، إلا أن تعقيدات الوضع الأمني والمخاوف المصرية من الخطر الذي تمثلُه الأنفاق، كلُ هذا دفعها إلى الذهاب أبعد من ذلك وتوسيع الحزام إلى كيلومتر.
وأضافت المصادر يبدو الآن أن هناك توجها لجعله خمسة كيلومترات لان قضية الأنفاق ما زالت من دون حل وأنها تستخدم لتهريب السلاح والأفراد.
مركز الإعلام الإلكتروني |
||||||||
|