حرّض الحاخام المتطرف "يهودا غليك" ضد المرابطين داخل المسجد الأقصى، وخصوصاً النساء .

وحمّل غليك عبر صفحته الشخصية على موقع فيسبوك، قوات الاحتلال مسؤولية ما أسماه "الصبر على العنف" مشيراً إلى محاولة الاغتيال التي تعرض لها مؤخراً.

وقال غليك، من المتوقع أن تسيل الدماء في جبل الهيكل وعندها لا يمكنكم التنصل من المسؤولية أو أن تقولوا إن ذلك ليس بفعل أيدينا، لأن أيديكم أصبحت ملطخة بالدماء أصلاً.

من جهة أخرى اعتبر النائب عن كتلة "حماس" البرلمانية أحمد أبو حلبية، أن القدس تتعرض لأخطر مراحل التهويد الصهيوني بهدف إفراغها من أهلها  ووصولاً إلى تقسيم المسجد الأقصى المبارك.
 

مركز الإعلام الالكتروني